[عاشق الحسين بن علي الشهيد]

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول الشيخ ابن عثيمين ان الله يطفش ويمل بعض الاوقات لكن ملل يليق بجلاله

انقل لكم ماقاله


س : هل نفهم من حديث "إن الله لا يمل حتى تملوا"- متفق عليه- أن الله يوصف بالملل؟


الجواب : من المعلوم أن القاعدة عند أهل السنة والجماعة أننا نصف الله تبارك وتعالى بما وصف به نفسه من غير تمثيل ولا تكييف، فإذا كان هذا الحديث يدل على أن لله مللا فإن ملل الله ليس كمثل مللنا …((فإنه ملل يليق به عز وجل ولا يتضمن نقصا بوجه من الوجوه:rolleyes::rolleyes::rolleyes::rolleyes:))انظر كتابه "فتاوى العقيدة" ( ص 51 -52 ) ، طبع دار الجيل بيروت، ط2 سنة 1414هـ .


الله عنده يد تليق بجلاله وعنده اصابع تليق بجلاله وعنده اسنان تليق بجلاله وعنده شعر يليق بجلاله وعنده رجلين شريفيتن تليق بجلاله وعنده (ظل) يليق بجلاله والله يمل ملل يليق بجلاله

شنهو باقي ماقالو لله ؟؟!


حسبي الله عليكم ياملاعين ياعلماء السلفيه كان انتو اظليتو الناس والرعاع متبعتكم مثل الخرفان مصدقينكم:mad:




التوحيد في مدرسة اهل البيت عليهم السلام

عن عبد الله بن سنان عن أبيه قال : حضرت أبا جعفر ( محمد الباقر ) ، ( عليه السلام ) فدخل عليه رجل من الخوارج فقال له : يا أبا جعفر أي شئ تعبد ؟ قال : الله ، قال : رأيته ؟ قال : لم تره العيون بمشاهدة العيان ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان ، لا يعرف بالقياس ، ولا يدرك بالحواس ، ولا يشبه بالناس ، موصوف بالآيات ، معروف بالعلامات ، لا يجور في حكمه ، ذلك الله لا إله إلا هو ، قال : فخرج الرجل وهو يقول : الله أعلم حيث يجعل رسالته)



قال رسول الله اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ماان تمسكتم بهما لن تضلو من بعدي ابدى (((فأنظرو كيف تخلفوني فيهم)))

[trouble maker]

ههههههههههههههههههه الحمد لله على نعمة العقل, هؤلاء هم شيوخهم الجهلاء
مشكور عزيزي عاشق

[عاشق الحسين بن علي الشهيد]

شكراااا اخي على مرورك الكريم

يرفع

[المسداني]

استغفر الله . ملل عاد!!
شكرا على الموضوع و الله يهديهم
...

[الامل الخالد]

سُئل فضيلة الشيخ العلامة ابن عثيمين - رحمه الله -‏:‏ هل نفهم من حديث ‏((‏إن الله لا يمل حتى تملوا‏))‏ المتفق عليه أن الله يوصف بالملل‏؟‏

فأجاب قائلاً ‏:‏ من المعلوم أن القاعدة عند أهل السنة والجماعة أننا نصف الله تبارك وتعالى بما وصف به نفسه من غير تمثيل، ولا تكييف‏.‏

فإذا كان هذا الحديث يدل على أن لله مللاً فإن ملل الله ليس كمثل مللنا نحن بل هو ملل ليس فيه شيء من النقص، أما ملل الإنسان فإن فيه أشياء من النقص لأنه يتعب نفسياً وجسمياً مما نزل بعد لعدم قوة تحمله، وأما ملل الله إن كان هذا الحديث يدل عليه فإنه ملل يليق به عز وجل ولا يتضمن نقصاً بوجه من الوجه‏.‏

‏ وسئل :‏ هل نثبت صفة الملل لله عز وجل‏؟‏

فأجاب بقوله‏:‏(( جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله‏:‏ ‏(‏فإن الله لا يمل حتى تملوا‏)‏ فمن العلماء من قال إن هذا دليل على إثبات الملل لله، لكن ملل الله ليس كملل المخلوق، إذ إن ملل المخلوق نقص، لأنه يدل على سأمه وضجره من هذا الشيء، أما ملل الله فهو كمال وليس فيه نقص، ويجري هذا كسائر الصفات التي نثبتها لله على وجه الكمال وإن كانت في حق المخلوق ليست كمالاً‏.‏

ومن العلماء من يقول إن قوله ‏:‏ ‏(‏لا يمل حتى تملوا‏)‏ يراد به بيان أنه مهما عملت من عمل فإن الله يجازيك عليه فاعمل ما بدا لك فإن الله لا يمل من ثوابك حتى تمل من العمل، وعلى هذا فيكون المراد بالملل لازم الملل‏.‏

ومنهم من قال ‏:‏ إن هذا الحديث لا يدل على صفة الملل لله إطلاقاً لأن قول القائل ‏:‏لا أقوم حتى تقوم لا يستلزم قيام الثاني وهذا أيضاً‏(‏لا يمل حتى تملوا‏)‏ لا يستلزم ثبوت الملل لله عز وجل‏.‏‏"‏

وعلى كل حال يجب علينا أن نعتقد أن الله تعالى منزه عن كل صفة نقص من الملل وغيره وإذا ثبت أن هذا الحديث دليل على الملل فالمراد به ملل ليس كملل المخلوق‏.‏ )) [مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ ابن عثيمين - المجلد الأول ]

وقال سماحة العلامة الإمام الشيخ محمد بن ابراهيم آل الشيخ رحمه الله في " الفتاوى والرسائل " (1/209) : (( [ فإنَّ الله لا يَمَلُّ حتى تملُّوا] : من نصوص الصفات ، وهذا على وجه يليق بالباري ، لا نقص فيه ؛ كنصوص الاستهزاء والخداع فيما يتبادر)).

[trouble maker]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامل الخالد [ مشاهدة المشاركة ]

سُئل فضيلة الشيخ العلامة ابن عثيمين - رحمه الله -‏:‏ هل نفهم من حديث ‏((‏إن الله لا يمل حتى تملوا‏))‏ المتفق عليه أن الله يوصف بالملل‏؟‏ فأجاب قائلاً ‏:‏ من المعلوم أن القاعدة عند أهل السنة والجماعة أننا نصف الله تبارك وتعالى بما وصف به نفسه من غير تمثيل، ولا تكييف‏.‏ فإذا كان هذا الحديث يدل على أن لله مللاً فإن ملل الله ليس كمثل مللنا نحن بل هو ملل ليس فيه شيء من النقص، أما ملل الإنسان فإن فيه أشياء من النقص لأنه يتعب نفسياً وجسمياً مما نزل بعد لعدم قوة تحمله، وأما ملل الله إن كان هذا الحديث يدل عليه فإنه ملل يليق به عز وجل ولا يتضمن نقصاً بوجه من الوجه‏.‏ ‏ وسئل :‏ هل نثبت صفة الملل لله عز وجل‏؟‏ فأجاب بقوله‏:‏(( جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله‏:‏ ‏(‏فإن الله لا يمل حتى تملوا‏)‏ فمن العلماء من قال إن هذا دليل على إثبات الملل لله، لكن ملل الله ليس كملل المخلوق، إذ إن ملل المخلوق نقص، لأنه يدل على سأمه وضجره من هذا الشيء، أما ملل الله فهو كمال وليس فيه نقص، ويجري هذا كسائر الصفات التي نثبتها لله على وجه الكمال وإن كانت في حق المخلوق ليست كمالاً‏.‏ ومن العلماء من يقول إن قوله ‏:‏ ‏(‏لا يمل حتى تملوا‏)‏ يراد به بيان أنه مهما عملت من عمل فإن الله يجازيك عليه فاعمل ما بدا لك فإن الله لا يمل من ثوابك حتى تمل من العمل، وعلى هذا فيكون المراد بالملل لازم الملل‏.‏ ومنهم من قال ‏:‏ إن هذا الحديث لا يدل على صفة الملل لله إطلاقاً لأن قول القائل ‏:‏لا أقوم حتى تقوم لا يستلزم قيام الثاني وهذا أيضاً‏(‏لا يمل حتى تملوا‏)‏ لا يستلزم ثبوت الملل لله عز وجل‏.‏‏"‏ وعلى كل حال يجب علينا أن نعتقد أن الله تعالى منزه عن كل صفة نقص من الملل وغيره وإذا ثبت أن هذا الحديث دليل على الملل فالمراد به ملل ليس كملل المخلوق‏.‏ )) [مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ ابن عثيمين - المجلد الأول ] وقال سماحة العلامة الإمام الشيخ محمد بن ابراهيم آل الشيخ رحمه الله في " الفتاوى والرسائل " (1/209) : (( [ فإنَّ الله لا يَمَلُّ حتى تملُّوا] : من نصوص الصفات ، وهذا على وجه يليق بالباري ، لا نقص فيه ؛ كنصوص الاستهزاء والخداع فيما يتبادر)).

صاحب الموضوع ذكر المصدر

[عاشق الحسين بن علي الشهيد]

اللهم صلى على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن اعدائهم
يرفع

[عاشق الحسين بن علي الشهيد]

يرفع



بصلاة


على


محمد


وال


محمد


الطيبين


الطاهرين

[عبد محمد]

هذا من جهل الوهابية جعلوا الكناية والقدرة والمجاز صفة جسمية تليق بجلاله

الحمد لله على نعمة العقل

أشكرك أخ عاشق على هذا الطرح