باحثة امريكية مسلمة ترد على شيوخ الوهابية وتقول من يلوم الحسين لن يفهم الاسلام
بتاريخ : 12-02-2009 الساعة : 10:59 PM
اللهم صلي على محمد وال محمد
فمعتقد الوهابية جميع مشايخهم الى اعوامهم من الكبير لصغير يكون
في معتقدهم خروج الحسين مفسدة ولامصلحة لادين ولامصلحة دنيا
فهذا احد اشهر شيوخهم وممثل مذهبهم حالين شيخهم عثمان الخميس يقول في كتاب حقبة من التاريخ ومن كثرة تدليساته هلكتاب المفروض يتسمى حقبة من التدليس لتاريخ يقول وهو يطعن في الحسين
يقول كان خروج الحسين ؟؟؟؟؟؟ لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا ؟؟؟؟؟؟ واذا كان الموقف لدفاع عن يزيد يلزمه بان يطعن في الحسين لتمجيد يزيد كما يقول خروج الحسين مفسدة ولامصلحة دين ولامصلحة دنياء
ورد الحسين على مشايخ الوهابية من طاعنيه قبل ما يقارب ألف وأربعمائة سنة على أباطيل مذهب الوهابية
حينما بين لنا سبب ثورته التي هي ثورة إصلاح والوهابية يعتبرون ثورته مفسدة ولا مصلحة دين ولامصلحة دنيا فهل هلوهابية افقه من الامام الحسين ليخطونه هلخطا في الطعن في خروجه ليدافعون عن يزيد الذي تسبب بقتل الحسين
فقال عليه السلام : كلمة الحسين الشهيرة يوم عاشر وهو ينزه خروجه وثورته لرد على الوهابية وهو يقول انما خرجة لطلب الاصلاح في امة جدي من كلمة الحسين الشهيرة يوم عاشر
وأني لم أخرج أشرًا ولا بطرًا ، ولا مفسدًا ولا ظالمًا، وإنما خرجتُ لطلب الإصلاح في أمة جدي أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر، وأسير بسيرة جدي وأبي علي بن أبي طالب، فمن قبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق، ومن ردَّ عليَّ هذا أصبر حتى يقضي الله بيني وبين القوم، وهو خير الحاكمين».
ذكر كتاب الإمام الحسين (عليه السلام) لمحمد بن الحنفية الذي فيه المقطع المذكور كل من صاحب كتاب (الفتوح) أحمد بن أكتم الكوفي (ج5 ص21) والخوارزمي في مقتله وصاحب كتاب (مناقب آل أبي طالب) ابن شهر آشوب.بحار الأنوار ج 44 ص 329
فالوهابية اعتقادهم خروج الحسين لامصلحة دين ولادنيا
وكلمات الحسين ترد على طاعنيه ؟؟
لم أخرج أشِراً ولا بطراً ولا ظالماً ولا مفسداً، أريد الإصلاح في أمة جدي، )
ويوم الاخرة خصمكم الحسين سترون اين ستكونون انتظرو فالحساب قادم وعسير
يامن خارجين من شفاعة الحسين يوم المحشر
الباحثة الأمريكية المسلمة جولى آرثرفي في احد المائتم البحرانية و تقول لترد على اباطيل الوهابية لدفاع عن الامام الحسين
باحثة امريكية مسلمة ترد على شيوخ الوهابية وتقول من يلوم الحسين لن يفهم الاسلام
العرض العادي
