لا إله إلا الله 12 حرفاً
محمد رسول الله 12 حرفاً
النبي المصطفى 12حرفاً
الصادق الأمين 12 حرفاً
أئمة أهل البيت 12 حرفا وهم 12 إماما
أمير المؤمنين 12 حرفاً
فاطمة الزهراء 12 حرفاً
الحسن والحسين 12حرفاً
أول الأئمة علي 12حرفا = علي بن أبي طالب 12 حرفا
الإمام الثاني 12 حرفاً = الحسن المجتبى 12 حرفاً
الإمام الثالث 12حرفاً = الحسين الشهيد 12 حرفاً
الإمام الرابع 12 حرفاً = الإمام السجاد 12 حرفاً
الإمام الخامس 12 حرفاً = الإمام الباقر 12 حرفاً
الإمام السادس 12حرفاً = الإمام الصادق 12 حرفاً
الإمام السابع 12 حرفاً = الإمام الكاظم 12حرفاً
الإمام الثامن 12 حرفاً = الإمام الرضا 12 حرفاً
الإمام التاسع 12 حرفاً = الإمام الجواد 12 حرفاً
الإمام العاشر 12 حرفاً = الإمام الهادي 12 حرفاً
إمام المسلمين 12 حرفاً = الحسن العسكري 12حرفاً
الإمام الخاتم 12 حرفاً = القائم المهدي 12 حرفاً
خليفة النبيين 12 حرفاً = خاتم الوصيين 12 حرفاً
هؤلاء الأطهار 12 حرفا
سادة أهل الجنة 12حرفاً
محبهم مؤمن تقي 12 حرفاً
عدوهم كافر شقي 12 حرفاً
العيون التي فجرها النبي موسى لقومه 12
الشهور 12 - الأسباط 12 - النقباء 12 - البروج 12 - الحواريين 12
ياليت و الله تدعين لي نفسيتي اليوم جدا سيئة وتعبانه من كثر التفكير
الله يفرج همج ويجعلكِ في سرور دائم اخيتي العزيزة
اقرئي هذه القصة التي فيها عضة وعبرة وان كل مايصيبنا هو من عند الله
فالحديث القدسي يقول : وان من عبادي من لايصلحه الا الفقر ، وان من عبادي من لايصلحه الا الغنى ، وان من عبادي من لايصلحه الا المرض.
القصة :
كان لأحد الملوك وزير حكيم، وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.. وكان كلما أصاب الملك ما يكدره، قال له الوزير : " لعله خير " فيهدأ الملك.. وفي إحدى المرات قطع إصبع الملك، فقال الوزير : " لعله خير ".. فغضب الملك غضباً شديداً، وقال : ما الخير في ذلك؟!.. وأمر بحبس الوزير.
فقال الوزير الحكيم : " لعله خير "!..
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد، وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته.. فمر على قوم يعبدون صنما، فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم، ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع.
فانطلق الملك فرحاً، بعد أن أنقذه الله من الذبح، تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر.. وأول ما أمر به فور وصوله القصر، أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن، واعتذر له عما صنعه معه.. وقال : أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنه سأله : عندما أمرت بسجنك قلت : " لعله خير " فما الخير في ذلك؟..
فأجابه الوزير : أنه لو لم يسجنه، لَصاحَبَه فى الصيد، فكان سيقدم قرباناً بدلاً من الملك!.. فكان في صنع الله كل الخير.
تحياتي عزيزتي
اختكِ زهراء بنت الهدى
النجف الاشرف
التعديل الأخير تم بواسطة بنت الهدى/النجف ; 05-06-2009 الساعة 04:44 PM.
اقرئي هذه القصة التي فيها عضة وعبرة وان كل مايصيبنا هو من عند الله
فالحديث القدسي يقول : وان من عبادي من لايصلحه الا الفقر ، وان من عبادي من لايصلحه الا الغنى ، وان من عبادي من لايصلحه الا المرض.
القصة :
كان لأحد الملوك وزير حكيم، وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.. وكان كلما أصاب الملك ما يكدره، قال له الوزير : " لعله خير " فيهدأ الملك.. وفي إحدى المرات قطع إصبع الملك، فقال الوزير : " لعله خير ".. فغضب الملك غضباً شديداً، وقال : ما الخير في ذلك؟!.. وأمر بحبس الوزير.
فقال الوزير الحكيم : " لعله خير "!..
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد، وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته.. فمر على قوم يعبدون صنما، فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم، ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع.
فانطلق الملك فرحاً، بعد أن أنقذه الله من الذبح، تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر.. وأول ما أمر به فور وصوله القصر، أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن، واعتذر له عما صنعه معه.. وقال : أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنه سأله : عندما أمرت بسجنك قلت : " لعله خير " فما الخير في ذلك؟..
فأجابه الوزير : أنه لو لم يسجنه، لَصاحَبَه فى الصيد، فكان سيقدم قرباناً بدلاً من الملك!.. فكان في صنع الله كل الخير.
تحياتي عزيزتي
اختكِ زهراء بنت الهدى
النجف الاشرف