متناقضات
صحيح البخاري وصحيح مسلم
1- حدثنا أبو المغيرة عبد القدوس بن الحجاج خدثنا الأوزاعي حدثني عطاء بن أبي رباح عن إبن عباس : " أن النبي (ص) تزوج ميمونة وهو مُحرم "
[ أخرجه البخاري كتاب المغازي باب عُمرة القضاء ] ج 2 ص 652
الكتاب : الجامع الصحيح المختصر
المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة - بيروت
الطبعة الثالثة ، 1407 - 1987
تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق
عدد الأجزاء : 6
مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا
2- حدثنا يحيى بن يحيى قالت قرأت على مالك عن نافع عن نبيه بن وهب أن عمر بن عبيد الله أراد ان يُزوج طلحة بن عمر بنت شيبة بن جبير فارسل ابان بن عثمان يحضر ذلك وهو أمير الحج فقال أبان : سمعت عثمان بن عفان يقول : قال رسول الله :" لا يَنْكِحُ المُحرم ولا يُنْكَح ولا يَخْطُبُ "
[ أخرجه مسلم كتاب النكاح باب تحريم نكاح المحرم ] ج 4 ص 136 .
3ـ حدثنا أبو بكر بن لبي شيبة حدثنا جرير بن حازم حدثنا أبو فزارة عن يزيد الأصم حدثتني ميمونة بنت الحارث أن رسول الله تزوجها وهو حلال
[ أخرجه مسلم كتاب النكاح باب تحريم نكاح المحرم ]
ج 4 ص 137 .
الكتاب : الجامع الصحيح المسمى صحيح مسلم
المؤلف : أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري
المحقق :
الناشر : دار الجيل بيروت + دار الأفاق الجديدة ـ بيروت
الطبعة :
عدد الأجزاء : ثمانية أحزاء في أربع مجلدات
[ ملاحظات بخصوص الكتاب ]
1- الكتاب مشكول
2- موافق للمطبوع كاملاً بحمد الله
3 - معنون
4- غير مقابل
5- الأحاديث مشكلة وفقاً لترقيم جمعية المكنز وإلا فالكتاب يخلو من ترقيم الأحاديث
5- الكتاب مشكول
www.temawy.com
أقول
هذه ثلاث روايات من ما يسمى بالصحاح ولايخفى على اللبيب أن الرواية الأولى
تضارب مع الرواية الثانية
ففي الأولى
يجوز أن يتزوج المحرم
وفي الثانية لا يجوز
وأيضاً الرواية الأولى تضارب
مع الثالثة ففي الأولى النبي (ص)
تزوج ميمونة وهو محرم
وفي الثالثة تزوجها ولم يكن مُحرم
فما هو الحكم هنا يا أولي اللباب ؟
ومن نصدق ؟ واي رواية صحيحة وكلها من الصحاح ؟
نعم هذا واقع ما يسمى بالصحاح
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم .
اللهم العن الكفر والفسوق والعصيان ،
لأخ الكريم عبد محمد ، الأخ الفاضل نجف الأشرف ، الأخ يا بنت المصطفى
أشكر مروركم
أخي اليسوع حسب معرفتي بالوهابية
لا يهمهم شي من هذا التناقض لأنهم
كما المثل إذا لا تستحي عمل ما تشتهي
فهم كذلك لا يخافون من الله ولا يسحون من الناس
وهذا الحفيد من هذا الصنف
لك و لجميع من نور الموضوع بمروره
شكري وتحياتي
الحج فقال أبان : سمعت عثمان بن عفان يقول : قال رسول الله :" لا يَنْكِحُ المُحرم ولا يُنْكَح ولا يَخْطُبُ "
[ أخرجه مسلم كتاب النكاح باب تحريم نكاح المحرم ] ج 4 ص 136 .
3ـ حدثنا أبو بكر بن لبي شيبة حدثنا جرير بن حازم حدثنا أبو فزارة عن يزيد الأصم حدثتني ميمونة بنت الحارث أن رسول الله تزوجها وهو حلال
[ أخرجه مسلم كتاب النكاح باب تحريم نكاح المحرم ]
هذه ثلاث روايات من ما يسمى بالصحاح ولايخفى على اللبيب أن الرواية الأولى
تضارب مع الرواية الثانية
ففي الأولى
يجوز أن يتزوج المحرم
وفي الثانية لا يجوز
وأيضاً الرواية الأولى تضارب
مع الثالثة ففي الأولى النبي (ص)
تزوج ميمونة وهو محرم
وفي الثالثة تزوجها ولم يكن مُحرم
فما هو الحكم هنا يا أولي اللباب ؟
ومن نصدق ؟ واي رواية صحيحة وكلها من الصحاح ؟
نعم هذا واقع ما يسمى بالصحاح
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
على مهلك يا صاحبي ما بدها كل هل ضحكة
الا تعرف الفرق بين الزواج و النكاح..؟؟!!