ابدى نائب الامين العام لحزب الدعوة الاسلامية علي الاديب
ابدى استغرابه لتوفر معلومات عن سرقة مصرف الزوية لدى عضو المجلس الاعلى
جلال الصغير وحصوله عليها في حين لا يعرفها الآخرون في ظل عدم اكتمال التحقيق .وربط الاديب بين سرقة مصرف الزوية وسرقات سابقة لمصارف أخرى وفي شان اخر نفى الاديب تصريحات الصغير بشان محاولة اغتيال فاشلة لرئيس
الوزراء نوري المالكي من قبل احد افراد حمايته
تعليق على كلام الاديب
عجبا هل هذه هي اخلاق شخص له منصب
في الدولة يتعدى على سماحة حجة الاسلام والمسلمين
الشيخ الفاضل
جلال الدين الصغير
مع العلم ان هذا الشخص قبل ايام
اتهم الاستاذ عادل عبد المهدي بسرقة
مصرف زيونة!!!!
واليوم يتهم الشيخ بالكذب والافتراء
بانت اخلاقكم يا اعضاء حزب الدعوة
اتمنى منكم وانتم واعين ومثقفين ترك هذه المواضيع
فاانتم مع الاسف بدل من تقوموا بنشر ثقافة الاحترام والمحاوارة المفيدة بدئت الاختلافات والتهجمات ولن تستفيدون شيئاً الا كثرة الاتهامات التي ليس لها اي معني
اتمنى سعة صدركم
ذكر الشيخ جلال الدين الصغير الأسماء الثلاثية للمجرمين وأماكن عملهم وذكر أن أحدهم كان يعمل في المصرف وطرد وذكر ان احدهم قتل ستة من المغدورين
1- النقيب جعفر لازم من الفوج الرئاسي الاول المستقل
2- الملازم اول امين كريم زيارة اللواء 22 الفرقة السادسة
3- احمد خلف ضمد وهو حارس fbs في مصرف الزوية سابقاً
4- علي عيدان مجيد وهو حارس fbs في مصرف الزوية سابقاً
5- بشير خالد عبد ش.ط قيادة الشرطة الوطنية
6- علي عودة احسان ش.ط قيادة الشرطة الوطنية
7- مهند عبد الصاحب
8- محمد كاصوصة / اللحام
9- الجندي عبد الامير لازم
فهل يحق لنا التساؤل عن كيفية ورود هذه المعلومات وكيف تم نشرها في موقع براثا علما ان اغلبهم لم يتم القاء القبض عليهم ترى هل ان الاسماء المذكورة ستبقى ام تهرب ومن السبب في اعلان هذه الاسماء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الشيخ جلال الدين الصغير
هو عضو برلمان ولدية معلومة صادرة من
اشخاص اكفاء وصاحبي خبرة من اجل الحفاظ
على اسم وهيبة العراق عاليا
وليس مثل غيرة مما يعينون اشخاص من اقاربهم من اجل
حمايتهم وللاسف في نهاية المطاف يخرجون سراق
التعديل الأخير تم بواسطة شبل الامام السيستاني ; 11-08-2009 الساعة 09:59 PM.
اخوان
ياريت الطرح يكون موضوعي بلاتجريح واتهام
اولا:جلال الدين عضو برلمان ومن حقه بموجب هذا المنصب يقدم ماعنده من ادله ويطالب باتخاذ الاجرات اللازمه ومراقبة مايلزم اتخاذه
ثانيا:اذا ابدى الاديب استغرابه فهذا لايعطيك الحق بان تقول عنه كذاب وتنهش اخلاقه
فالما التاويل؟؟
ثالثا والاهم:الفعل خير من القول الف الف مره
قيلت اسماء وبينت اشخاص وشخصت حالات وستطوى كسابقتها وتوضع في درج النسيان
لان قبلها وقبلها الكثير من وزير التجاره الى فضائح قادة الاحزاب وهلم جرا........
والواقع ان معركة الاتهامات والتسقيط هي سيدة الموقف لامصلحة العراق ولا امنه وحياة اهله
وشكرا