ابن تيمية يكفر الصحابة و يستحل دمائهم بنقله قول علمائه التكفيريين و تكفير الشيعة
بتاريخ : 21-11-2009 الساعة : 04:09 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قال ابن تيمية في كتاب منهاج السنة :
قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون
و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه
و يسبونه و يقاتلونه
لكن انظر الى هنا ابن تيمية يناقض نفسه حينما استدل بهذه الفتاوي نقلاً عن بعض العلماء السلفية و كفر جملة كبيرة من التابعين و الصحابة :
الصارم المسلول على شاتم الرسول
وقد قطع طائفة من الفقهاء من اهل الكوفة و غيرهم بقتلمن سب الصحابة وكفر الرافضة قال محمد بن يوسف الفريابي وسئل عمن
شتم ابا بكر قال كافر قيل فيصلى عليه قال لا وسأله كيف يصنع به وهو يقول لا اله الا الله قال لا تمسوه بايديكم ادفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته
وقال احمد بن يونس لو ان يهوديا ذبح شاة وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ولم اكل ذبيحة الرافضي لانه مرتد عن الاسلام
وكذلك قال ابو بكر بن هانيء لا تؤكل ذبيحة الروافض
والقدرية كما لا تؤكل ذبيحة المرتد مع انه تؤكل ذبيحة الكتابي لان هؤلاء يقامون مقام المرتد واهل الذمة يقرون على دينهم وتؤخذ منهم الجزية
وكذلك قال عبد الله بن ادريس من اعيان ائمة الكوفة ليس لرافضي شفعه لانه لا شفعة الا لمسلم
وقال فضيل بن مرزوق سمعت الحسن بن الحسن يقول
لرجل من الرافضة والله ان قتلك لقربة الى الله وما امتنع من ذلك الا بالجوار وفي رواية قال رحمك الله قد عرفت انما تقول هذا تمزح قال لا والله ما هو بالمزح ولكنه الجد قال وسمعته يقول لئن امكننا الله منكم لنقطعن ايديكم وارجلكم
وصرح جماعات من اصحابنا بكفر الخوارج المعتقدين البراءة من علي وعثمان وبكفر الرافضة المعتقدين لسب جميع الصحابة الذين كفروا الصحابة وفسقوهم وسبوهم
وقال ابو بكر عبد العزيز في المقنع واما الرافضي فان كان
لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه
و يسبونه و يقاتلونه
و في الصارم المسلول :
وقد قطع طائفة من الفقهاء من اهل الكوفة و غيرهم بقتلمن سب الصحابة
تناقض و للاسف كفر الصحابة و التابعين الذين يسبون الامام علي عليه السلام و يقاتلونه
؟؟؟!!!
لكن انظروا الى نجاسته و هو فرح بنقل قول علمائه السلفية و هو يكفر الشيعة أخزاه الله في نار جهنم : (( الصارم المسلول ))
(1)
وقال احمد بن يونس لو ان يهوديا ذبح شاة وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ولم اكل ذبيحة الرافضي لانه مرتد عن الاسلام
وكذلك قال ابو بكر بن هانيء لا تؤكل ذبيحة الروافض
(2)
لان هؤلاء يقامون مقام المرتد واهل الذمة يقرون على دينهم وتؤخذ منهم الجزية
(3)
وكذلك قال عبد الله بن ادريس من اعيان ائمة الكوفة ليس لرافضي شفعه لانه لا شفعة الا لمسلم
(4)
لرجل من الرافضة والله ان قتلك لقربة الى الله
ثم قال :
قال لا والله ما هو بالمزح ولكنه الجد قال وسمعته يقول لئن امكننا الله منكم لنقطعن ايديكم وارجلكم
(5)
واما الرافضي فان كان
يسب فقد كفر فلا يزوج
(6) << ركزوا عليها مضبوط عمن شتم ابا بكر قال كافر قيل فيصلى عليه قال لا وسأله كيف يصنع به وهو يقول لا اله الا الله قال لا تمسوه بايديكم ادفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته
لكن يا ابن تيمية ما هو حكم الصحابة و التابعين الذين سبوا الامام علي ع و قاتلوه و كذلك من قتل الامامين الحسن و الحسين ؟؟؟
هل تفعلوا به مثل ما تفعلوا بالرافضي ؟؟؟؟
ابن تمية يدعو الى تكفير الشيعة بل الى قتلهم قربة لله تعالى حينما ينقل قول شيخه التكفيري
لذلك هو رأس الفتنة و اتباعه هذه الايام يأخذون منه هذه الفتوى الضالة التكفيرية
يعني اقتل رافضي ادخل الجنة لانه في قتله و ذبحه قربة لله تعالى
غبي ×متناقض × يهدم دينه بيديه × يكفر الصحابة من دون شعور و بجهل × ناصبي جلف
و الله الحاج وعد بقرهم و ذبحهم و يتهربون منه عدة مرات
صحيح ضعفاء امام الحجة و خزي بني وهبان
و الانسة الدمشقية مدلس كلب و يقرأ في المجلد الخامس صحيح كلب الدمشقية
لكن انظروا الى الكلب المسعور ابن تيمية و هو ينقل عن شيخه :
اقتباس :
(6) << ركزوا عليها مضبوط عمن شتم ابا بكر قال كافر قيل فيصلى عليه قال لا وسأله كيف يصنع به وهو يقول لا اله الا الله قال لا تمسوه بايديكم ادفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته
بالله عليكم هل هذه دعوة لسماحة في الدين ؟؟؟؟
وهذه الطامة الكبرى (( هنا بدأت بفكرة التفجير و قطع الرؤوس ))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولاي .....
وليخرس كل من يقول ان الصحابه كانت تحب الامام علي وان العلاقه بيهم هنديه مثلما تقول السلفين .. وليخرس من يريد ان يشكك في سب الاموين الى الامام علي عليه السلام
ابن تيمية يكفر الصحابة و يستحل دمائهم بنقله قول علمائه التكفيريين و تكفير الشيعة
لانه في قتله و ذبحه قربة لله تعالى 
العرض العادي
