بسم الله المولى الجبار
والسلام على محمد المختار وعلي الكرار وشيعتهم الابرار
الفرق الاسلاميه المتخلفه عن اهل البيت تؤكد رؤيا المولى عز وجل (تعالى الله علوا كبيرا )يوم القيامه
فانتضر من الاخوان السنه ان يثبتو ذالك ودلتهم على ذالك
والله الموفق
اسد بني غالب
أسمحوا لي أغشش من يخالف ذلك و مساعدته في الاجابة قبل أن يقع في المحظور
أن الله سبحانه خلق الكون ومافيه من مادة وبث الروح في الأحياء الذين هم من صلب المادة
الخصائص الفيزيائية التي تصف المادة هي سبعة خصائص أولية وكل منها تأخذ قيمة أكبر من الصفر وأقل من اللانهاية من ضمنها
الكتلة والزمان و المكان ذو الثلاثى أبعاد فهي مخلوقة مع المادة منذ خلق الكون
فاذا انتفت اي خاصية وأخذت قيمة صفر فلا يكون لهذه المادة وجود أي تصبح عدم
ولا يمكن لاي قيمة أن تأخذ قيمة لا نهائية لأن الكون الذي نعيش فيه محدود.
والله سبحانه وتعالى الذي خلق كل هذا لا تنطبق عليه أي شيء من أوصاف الخلق
لا تنطبق عليه أوصاف الزمان من ماضي ومستقبل لأنه هو الذي خلق الزمان
ولا ما يوصف به المكان لأنه موجود قبل أن يخلق المكان
وليست له أي شيء من أوصاف المادة وقوانين الكون المادية لأنه خلق هذه المادة ولم تكن موجودة
لذلك لا يمكن أن يدرك أي شيء من علمه أو صفاته ولا سبيل الى ذلك الادراك
علمه لا متناهي وكل ما في الكون المخلوق لو قورن بعلم الله يصبح صفرا
ومهما جمعت من هذه الأصفار الى ما شاء الله فلن تبلغ سوى صفر عند الله سبحانه وتعالى
فالتشبيه هو انكار ذات الله وعلمه وهو كفر
أسمحوا لي أغشش من يخالف ذلك و مساعدته في الاجابة قبل أن يقع في المحظور
أن الله سبحانه خلق الكون ومافيه من مادة وبث الروح في الأحياء الذين هم من صلب المادة
الخصائص الفيزيائية التي تصف المادة هي سبعة خصائص أولية وكل منها تأخذ قيمة أكبر من الصفر وأقل من اللانهاية من ضمنها
الكتلة والزمان و المكان ذو الثلاثى أبعاد فهي مخلوقة مع المادة منذ خلق الكون
فاذا انتفت اي خاصية وأخذت قيمة صفر فلا يكون لهذه المادة وجود أي تصبح عدم
ولا يمكن لاي قيمة أن تأخذ قيمة لا نهائية لأن الكون الذي نعيش فيه محدود.
والله سبحانه وتعالى الذي خلق كل هذا لا تنطبق عليه أي شيء من أوصاف الخلق
لا تنطبق عليه أوصاف الزمان من ماضي ومستقبل لأنه هو الذي خلق الزمان
ولا ما يوصف به المكان لأنه موجود قبل أن يخلق المكان
وليست له أي شيء من أوصاف المادة وقوانين الكون المادية لأنه خلق هذه المادة ولم تكن موجودة
لذلك لا يمكن أن يدرك أي شيء من علمه أو صفاته ولا سبيل الى ذلك الادراك
علمه لا متناهي وكل ما في الكون المخلوق لو قورن بعلم الله يصبح صفرا
ومهما جمعت من هذه الأصفار الى ما شاء الله فلن تبلغ سوى صفر عند الله سبحانه وتعالى
فالتشبيه هو انكار ذات الله وعلمه وهو كفر
بارك الله فيك اخي العزيز
حتى لو غششتهم لم ولن يجاوبوا حتى لو جابوبوا سياتنونا بكلام لم ينزل الله به من سلطان على كل حال اننا بانتضارهم عسى ان يجاوبوا والله الموفق اسد بني غالب
المشكلة ان اغلب هذه اطراف هذه المسالة نقلي وان نقلت لك من البخاري ومسلم فلن تقتنع لذا فانا وان شاء الله انت تكون معي في هذا الامر اعد النقاش في ذه المسالة بالنسبة لي لانني لم اصل الى ما وصل اليه مشايخي من تمكن في علم الكلام والعقيدة والتوحيد مضيعة للوقت
هذا رايي
اما بالنسبة للرؤية فاقول انها حق
اما من ناحية عقلية
فعليك بمراجعة كتب علم الكلام والتوحيد واظن ان كتاب كبرى اليقينيات الكونية للشيخ البوطي سيفيد