[عماد العيساوي]

خطة مفبركه جديدة يلعبها المالكي من تحالفات جديده مع القوى الطائفيه التي تسيطر على العراق بأسم الدين والتي تريد التمسك بالكرسي السياسي وتحكم من جديد بعد أن بان فشلهم في اداره العراق وثبتت عمالتهم الى الجميع من دول الجوار ،يعود المالكي مره اخرى ليطرق وتر المرجعيه التي يحاول الأستفاده منها في الأنتخابات المقبله ويظهر في الموقع المدافع عنها وعن كيانها هذا من جهه ومن اخرى يطرق الورقه جديده وحساسه كانت تحكم العراق في السابق تحكمه بألحديد والنار وهي ورقه البعثيين ،ورقه العماله الخائبه من جديد ويكون المدافع عن العراقيين والشيعه بعدم عوده البعث الى المشاركه في الأنتخابات من جديد مع العلم هومن قدم يد المساعده الى البعثيين من خلال المصالحه الا وطنيه التي في دورها قد اقصي الكثير من المتصالحين بل اراد المالكي بهذا اعلاما له لكي يستغل نفوس الضعفاء ويكون هو بطل التحرير القومي الثاني من بعد صدام المجرم هذه من مهازل المالكي واما في صوله الفرسان كانت على اساس طائفي وعرقي بحت بل من اجل قيادي في حزب الدعوه قد قتله الصدريين في البصره من اجل المصالح الشخصيه فثارت ثائره المالكي على الصدريين فارسل اليهم النار والحديد من جيشه حتى عجت البصره بأهلها وصار الصدريين مثل( البزازين)كل واحد على حده وكل جموعهم تفرقت شي الى ايران وشي الى المحافظات وكل هذا من اجل دعوجي قتل بل لا يلتفتون للبصريين الذين قتلوا من حلاقين ودكاتره ومهندسين بيد جيش مقتدى الجاهل وين كان المالكي من مقتل هؤلاء،الى متى يستمر المالكي بالضحك على الذقون وعلى العقول والأستخفاف بالناس الى متى الى متى ؟؟

[al-baghdady]

الكلام قديم
وهو يندرج ضمن الحمله الأنتخابيه التسقيطيه للأخر
البغدادي