وهذا حديث اخر بنفس السند تقريبا اخرجه الامام احمد بن حنبل
المسند ج1 ص 25 رقم الحديث170
- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان عن عمرو عن طاوس عن بن عباس : ذكر لعمر رضي الله عنه أن سمرة وقال مرة بلغ عمر أن سمرة باع خمرا قال قاتل الله سمرة إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لعن الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها فباعوها
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
،،،،،،،،،،،،،
الان تعالوا معي الى التدليس
صحيح البخاري 2 /774
0 - حدثنا الحميدي حدثنا سفيان حدثنا عمرو بن دينار قال أخبرني طاوس أنه سمع ابن عباس رضي الله عنهما يقول
: بلغ عمر أن فلانا باع خمرا فقال قاتل الله فلانا ألم يعلم أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ( قاتل الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها فباعوها )
///////////
لقد علمت الخي القاريء الكريم
ان ابن عباس يروي ان سمرة باع الخمرة لكن البخاري لايحب ان تنكشف فضائح الصحابة
بتر كلمة سمرة وابدلها بفلان !!!
هل هذه هي الامانة العلمية ؟؟؟
وهل هذا هو اصح كتاب بعد القران الكريم ؟؟؟
أحسنت مولانا صوت الهداية
مواقع أهل السنة تخربط في تبرير ماذكرت وكعادتهم يضحكون على العامة من أهل السنة ويقولون حديث ضعيف ومادري ويش
وهذا رد:
وهذا ما وجدته في توضيح بيع سمرة للخمر :
وقوله : (( أنَّه بلغ عمر : أن سمرة باع خمرًا )) ، اختلف في كيفية بيع سمرة ـ رضى الله عنه ـ للخمر على ثلاثة أقوال :
أحدها : أنه أخذها من أهل الكتاب عن قيمة الجزية فباعها منهم ، ظنًّا منه : أن ذلك جائز .
والثاني : أن يكون باع العصير ممن يتخذه خمرًا ، والعصير يُسمَّى خمرًا ؛
كما قد سمي العنب به في قوله تعالى : { إني أراني أعصر خمرًا} ، والعصير يُسمي بذلك لأنه يؤول إلى الخمر .
والثالث : أن يكون خلل الخمر وباعها خلاًّ . ولعل عمر كان يعتقد أن ذلك لا يحلِّلها ، كما قد ذهب إليه جماعة من أهل العلم على ما يأتي.
قلت : وفي هذين الوجهين بُعْدٌ . والأشبه : الأول .
المصدر: المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم
أنظر كيف يسوقون المبررات من كيسهم لتمرير الأعذار وتأليف الكتب للترقيع.
--------------
عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعشرة في بيت من أصحابه : آخركم موتاً في النار، وكان فيهم سمرة بن جندب .
و يقال مات ثمانية من هؤلاء ولم يبق إلا سمرة وأبوهريرة
فكان الناس إذا أرادوا أن يستهزاو بأبوهريرة يقولون له مات سمرة فيغتاظ!
عن أنس بن حكيم قال : كنت أمرّ بالمدينة، فألقى أبا هريـرة، فلا يبدأ بشيء حتى يسألني عن سمرة، فإذا أخبرته بحياته فرح
ويقال أن سمرة سقط في قدر فاحترق .
ولكن البخاري و ابن حجر، ومن على شاكلتهم ونهجهم أرادوا أن يخرجوا سمرة من وحل التاريخ، فقالوا : آخركـم موتاً في النـار ( يعني نار الدنيا ) أي سقوطه في القدر المملوءة بالماء الحار! وقصدوا من ذلك أنه من أهل الجنة، والنبي الاكرم كان يعني نار الدنيا! ولكن هذا التاريخ بين أيدينا فلنتصفحه ولنقرأ ما فيـه، وهل أن هؤلاء صدقوا في ادّعائهم ذلك .
-----------------------
وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء : (( وقتل سمرة بشراً كثيراً ! ... ما في الأرض بقعـة نَشِفت من الدم ما نشفت هذه – يعنون دار الإمارة – قتل بها سبعون ألفاً ...، قيل : من فعل ذلك ؟ قال : زياد وابنه وسمرة .
---------------------
(( أن معاوية بذل لسمرة بن جندب مائة ألف درهم حتى يروي أن هذه الآية نزلت في علي عليه السلام، { ومن الناس من يُعْجبك قوله في الحياة الدنيا ويُشْهد الله على ما في قلبه وهو أَلَدّ الخصام وإذا تولّى سعى في الأرض ليُفْسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد } البقرة / 204-205 .
وأن الآية الثانية نزلت في ابن ملجـم ، وهي قوله تعالى : { ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله } البقرة / 207 .
فلم يقبل ، فبذل له مائتي ألف درهم فلم يقبل ، فبذل له أربعمائة ألف ، فقبل وروى ذلك
-------------------------
عن أبي سوار العدوي قال : قتل سمـرة من قومي في غداة سبعة وأربعين رجلاً قد جمع القرآن
---------------------
منقول بتصرف
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحسن2 ; 16-04-2010 الساعة 08:55 PM.
أحسنت أخي صوت الهداية
أكيد يحاولون كل جهدهم تنزيه مثل هذا الأفاق ليصبح من الصحابة العدول على حسب أصطلاحهم .. وبعدها يعتمدوا رواياته التي تطعن بأمير المؤمنين
ألا لعنة الله على الظالمين ..
وأحسنت أخي عند الحسن على الأضافات المفيدة