قال تعالى ( إنّ الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ).
وقال تعالى ( إنه من يشرك بالله فقد حرّم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار).
فالتوحيد هو الأصل وهو مفتاح الجنة ، وإن أحب الرجل الصحابة أو أحب أهل البيت ولم يكن معه توحيد الله فهو خائب خاسر حتى لو أحب الصحابة من كل قلبه ودافع عنهم ، حتى لو أحب أهل البيت من كل قلبه ودافع عنهم
قال تعالى ( إنّ الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ).
وقال تعالى ( إنه من يشرك بالله فقد حرّم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار).
فالتوحيد هو الأصل وهو مفتاح الجنة ، وإن أحب الرجل الصحابة أو أحب أهل البيت ولم يكن معه توحيد الله فهو خائب خاسر حتى لو أحب الصحابة من كل قلبه ودافع عنهم ، حتى لو أحب أهل البيت من كل قلبه ودافع عنهم
يالحبيب صح النوم smilies/015.gif
طالع السؤال وجاوب مثل الناس , الذي ذكرته ولا واحد بالميه من الجواب.
صحيح مسلم
الحديث رقم 4983
حدثنا  أبو بكر بن أبي شيبة  حدثنا  أسود بن عامر  حدثنا  شعبة بن الحجاج  عن  قتادة  عن  أبي نضرة  عن  قيس  قال قلت  لعمار  أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر  علي  أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله  صلى الله عليه وسلم  فقال ما عهد إلينا رسول الله  صلى الله عليه وسلم  شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن  حذيفة  أخبرني عن النبي  صلى الله عليه وسلم  قال قال النبي  صلى الله عليه وسلم  في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى  يلج  الجمل في  سم الخياط  ثمانية منهم  تكفيكهم  الدبيلة  وأربعة لم أحفظ ما قال  شعبة  فيهم .
وكيف تقول أنهم كلهم في الجنه ؟
أثبت لى أن كل الصحابه في الجنه ؟
صحيح مسلم
الحديث رقم 4983
حدثنا  أبو بكر بن أبي شيبة  حدثنا  أسود بن عامر  حدثنا  شعبة بن الحجاج  عن  قتادة  عن  أبي نضرة  عن  قيس  قال قلت  لعمار  أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر  علي  أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله  صلى الله عليه وسلم  فقال ما عهد إلينا رسول الله  صلى الله عليه وسلم  شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن  حذيفة  أخبرني عن النبي  صلى الله عليه وسلم  قال قال النبي  صلى الله عليه وسلم  في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى  يلج  الجمل في  سم الخياط  ثمانية منهم  تكفيكهم  الدبيلة  وأربعة لم أحفظ ما قال  شعبة  فيهم .
(في أصحابي اثنا عشر منافقا) معناه الذين ينسبون إلى صحبتي. كما قال في الرواية الثانية: في أمتي. (سم الخياط) بفتح السين وضمها وكسرها. الفتح أشهر. وبه قرأ السبعة. وهو ثقب الإبرة. ومعناه لا يدخلون الجنة أبدا، كما لا يدخل الجمل في سم الإبرة أبدا. (الدبيلة) قد فسرها في الحديث بسراج من نار].