|  | 
| 
| 
| عضو  برونزي 
 |  | 
رقم العضوية : 22126
 |  | 
الإنتساب : Sep 2008
 |  | 
المشاركات : 1,090
 |  | 
بمعدل : 0.17 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
العاقبة للمتقين
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 29-06-2009 الساعة : 06:22 AM 
 
 
 إبن سعد - الطبقات الكبرى- طبقات البدريين من المهاجرين 
 3555 - قال : أخبرنا : المعلي بن أسد قال : ، أخبرنا : وهيب بن خالد ، عن يحيى بن سعيد ، عن سالم بن عبد اللّه : أن عمر بن الخطاب كان يدخل يده في دبرة البعير ، ويقول : إني لخائف أن أسأل عما بك.
 
 الرابط:
 http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=65604
 
 
 البيهقي - السنن الكبرى- كتاب الطهارة 
 590 - وبإسناده قال : ، ثنا : مالك ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أنه كان يقول : من مس ذكره فقد وجب عليه الوضوء وروينا في ذلك ، عن عائشة ، وأبي هريرة. وروى الشافعي في كتاب القديم ، عن مسلم ، وسعيد ، عن إبن جريج ، عن إبن أبي مليكة ، أن عمر بن الخطاب بينا هو يؤم الناس إذ زلت يده على ذكره ، فأشار إلى الناس أن أمكثوا ثم خرج فتوضأ ثم رجع فأتم بهم ما بقي من الصلاة.
 
 الرابط:
 http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=65604
 
 البيهقي - معرفة السنن والآثار للبيهقي - رقم الحديث : ( 291 )
 
 الرابط:
 http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=604391
 
 إبن قتيبة الدينوري - عيون الأخبار- رقم الصفحة : ( 267 ) - طبعة دار الكتب المصرية بالقاهرة
 - قال المدائني : بينا عمر بن الخطاب على المنبر إذ أحس من نفسه بريح خرجت منه ، فقال : أيها الناس إني قد ميلت بين أن أخافكم في الله وبين أن أخاف الله فيكم ، فكان أن أخاف الله فيكم أحب الله إلي ، ألا وإني قد فسوت، وهأنذا أنزل لأعيد الوضوء.
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |