الشاعر وفيق رجب ....
سلم يراعك وهو يهتف لارض الشام العزيزة
حفظها الله من كل سوء...
دمت بهذه الوفاء وهذه الروعة من الشعر الذي يتعطر بحب الاوطان
ودي اخي العزيز
الشاعر وفيق رجب ....
سلم يراعك وهو يهتف لارض الشام العزيزة
حفظها الله من كل سوء...
دمت بهذه الوفاء وهذه الروعة من الشعر الذي يتعطر بحب الاوطان
ودي اخي العزيز
الدكتور الناقد المحترم ..........
لم أدرِ أهذا وميض نور أم شعشعات حروف الأخ الدكتور
إن شاء الله دعاءك مستجاب للشام رب يحفظها وجيش يحميها
وقائد حكيم يرعاها وشعب بالروح يفديها وأحرار في العالم كأمثالك يناصروها
حبي لوطني نابع من حبي لربي وديني وأهلي وعرضي ولم أقدم لبلدي سوى واجبي
الشكر والتقدير والود والاحترام لحضرتك الشريفة على هذا الحب الصادق
والقلب الخافق بمحبة الناس والخالق والمرور الكريم الذي هو بريح
المسك عابق
وفيق الخير لا يعدوك سبق ..........وأنت لشعرنا نبض وعرق
وان الشام لو تدري ذكاء ......... وقلبي العاشق الولهان شرق
وانت الشاعر الفادي ترابا ................يزينك دائما خلق وخلق
وفيق الخير لا يعدوك سبق ..........وأنت لشعرنا نبض وعرق
وان الشام لو تدري ذكاء ......... وقلبي العاشق الولهان شرق
وانت الشاعر الفادي ترابا ................يزينك دائما خلق وخلق
لأخي الكريم عبد الله العاملي من الود حتى يرضى والشكر الجزيل
للأخ النبيل والشهم الأصيل الذي تمقلني بعين طبعه
فاقبل من العبد الفقير هذه الأبيات المتواضعة مع الإقرار بعجزي عن مجاراتك
بجهـدٍ أخوتي في الشعر شقـّوا
طـريـقـاً في الولا وبــه تـرقـّـوا
للهِ درّك لقد أجدت في هذا السيل الأدبي الجارف
وانت تركبُ عباب البحر رافعاً راية القضيّة السامية
النصرُ حليفُكم ان شاء الله
القدير والعزيز أبا حمزة
اعذر دخولي العاجز لهذا اليوم
وتقبل تواجدي الكال على صفحةِ ضياءك
مع بالغ واسمى الأعتبارات
والود
للهِ درّك لقد أجدت في هذا السيل الأدبي الجارف
وانت تركبُ عباب البحر رافعاً راية القضيّة السامية
النصرُ حليفُكم ان شاء الله
القدير والعزيز أبا حمزة
اعذر دخولي العاجز لهذا اليوم
وتقبل تواجدي الكال على صفحةِ ضياءك
مع بالغ واسمى الأعتبارات
والود
أختي الودود والتي قدّت من الكلمات الطيبة قدود فأطاعتها
كما يطيع القائد الجنود بتعبير طاف الآفاق والحدود
لا زال حليف برجك سعد السعود وأبعد الله عنك وعن أهلك وبلدك الشرور والنكود
اعذري أخاك على هذا الرد المتواضع بما فيه من العجز والركود
مع الشكر الجزيل على اللطف البادي لأخيكِ الصادي في كل الردود