حـبـيـت أن أصـحـح صـورة الـرجـال لـدى الـنـسـاء بـهـذا الـتـوضـيـح
لـمـاذا لا يـسـتـغـنـى الـرجـل عـن وجـود الـمـرأه ؟؟
حـيـن يـتـوفـى الله الـزوجـه يـسـرع الـزوج بـأسـتـبـدالـهـا بـأخـرى
وان كـان يـحـبـهـا و يـحـتـرم قـدسـيـتـهـا طـوال الـسـنـوات الـتـي امـضـيـاهـا مـعـآ
لـمـاذا ؟؟
لـسـبـب فـي غـايـة الأهـمـيـه
وان كـان لا يـحـب ان يـقـر و يـعـتـرف بـهِ أكـثـر الـرجـال
حـتـى وان كـان هـذا الـرجـل قـاسـي في حـيـاتـه الـزوجـيـه و جـاف الـمـشـاعـر
الا ان الـحـقـيـقـه واحـده لا تـتـغـيـر لـدى نـسـبـه كـبـيـره مـن الـرجـال
وهذا من الأسـرار الـتـي مـحـال يـعـتـرف بـهـا الـشـريـحـه الـكـبـرى
مـن الـمـجـتـمـع الـذكـوري
الا وهـو::
ان الـمـرأه تـمـثـل عـكـاز الـرجـل
يـتـكـأ عـلـيـه مـتـى مـا مـال بـهِ زمـانـه ، و هـدة أركـانـه مـتـاعـبـه
هـي مـن تـمـده بـالـطـاقـه الـحـيـاتـيـه دون ان تـشـعـر وان كـانـت أمـرأه عـاديـه
فـبـعـطـفـهـا وحـنـانـهـا ، أو مـن قـوة بـعـضـهـن تـعـتـبـر الـمـلاذ الأمـن للـرجـل
ـ ـ
فـهـنـيـئـآ لنـا مـعـشـر الـسـيـدات حـبـانـا الله بـسـر اللـهـي
بــجـعـل الـرجـل لا يـسـتـغـنـى عـنـا وان كـان في قـمـة صـحـتـه أو عـلى شـفـيـر قـبـره
اللهم صـلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهـريـن وعجـل فرجهـم ياالله ,,
شيء مُفـرح
حتى وإن لم يعترف و يُصرح به الرجل لكن الحاجه إلى إمراة تطغو عليه وتحول حياتـه إلى عدم الإستقرار
وكذلك الحـال عند المرأة فالرجـل والمـرأة خُلقا ليعيشا معاً تحت سقفٍ واحد ..
وكما تعلمون عندنا أيات قرآنية تؤكـد لنا ذلـك ,,
(يمكن شوية خرجت من صلب الموضوع لكن آظن الكلام يستدعي ذلك ..بس أعتذر )
شكراً جزيلاً اختي لجميل موضوعك
بارك الله فيكِ ووفقكِ لكل مايحب ويرضى
دمـتِ في حفظ البارئ عزّ وجلّ