|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 10721
|
الإنتساب : Oct 2007
|
المشاركات : 60
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
البابلي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-10-2007 الساعة : 01:42 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البابلي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الرجاء من النواصب عدم الهروووووووووووووووووب
اجب بسرعة لان السؤال واااااااااضح
|
الله المستعان
بابلي
اظن اننا لم نخطئ في كلامنا لتقول علينا نواصب
اثبت انني ناصبي من كلامي و الا ما تكون عندي الا كذاب افترى علي و على اخوتي بالكلام
اعوذ بالله من النصب و النواصب
و اذا كنت تريد الاجابة فهات رواية صحيحة لا رواية مدلسة كما ثبت عند المؤرخين و تأتي انت لتفرح و تقول هروب نهرب من ماذا !!! سبحان الله
قبل ان تستعرض عضلاتك هنا اقرأ و ابحث اولاً قبل ان تنسخ و تلصق دون تفكير فلو بحثت لوجدت ان تلك قصة مكذوبة و انك اتيت منها من كنز العمال و هو كتاب عبارة عن فهارس و قد وضع فيه كاتبه جميع الاحاديث و الروايات دون التحقق من صحتها فقد جمع مؤلفه فيه اكثر من ستة و اربعين الف حديث و رواية منها الصحيح و منها الضعيف و منها المكذوب هذا هو مصدرك و انا واثق انك لا تعرف شئ عن هذا الكتاب و لكنك ما انت الا ناسخ و لاصق فقط دون قراءة
و لاثبت لك ان مالك بن نويرة من المرتدين و قتل سيدنا خالد له كان بحق من كتب الشيعة و ليس من كتبنا اقرأ لعلك تستفيد
في كتاب الافصاح ص 41 - 42 للشيخ المفيد
وقد رأيت ما صنع شركاؤهم في الصحبة والهجرة والسبق إلى الإسلام حين رجع الأمر إلى أمير المؤمنين ع باختيار الجمهور منهم والاجتماع فنكث بيعته طلحة والزبير وقد كانا بايعاه على الطوع والإيثار وطلحة نظير أبي بكر والزبير أجل منهما على كل حال وفارقه سعد بن أبي وقاص وهو أقدم إسلاما من أبي بكر وأشرف منه في النسب وأكرم منه في الحسب وأحسن آثارا من الثلاثة في الجهاد.
وتبعه على فراقه وخذلانه محمد بن مسلمة وهو من رؤساء الأنصار واقتفى آثارهم في ذلك وزاد عليها بإظهار سبه والبراءة منه حسان فلو كانت الصحبة مانعة من الضلال لمنعت من ذكرناه ومعاوية
[41]
بن أبي سفيان وأبا موسى الأشعري وله من الصحبة والسبق ما لا يجهل وقد علمتم عداوتهم لأمير المؤمنين ع وإظهارهم البراءة منه والقنوت عليه وهو ابن عم رسول الله ص وأميره على أبي بكر وعمر وعثمان.
ولو كانت الصحبة أيضا مانعة من الخطإ في الدين والآثام لكانت مانعة لمالك بن نويرة وهو صاحب رسول الله ص على الصدقات ومن تبعه من وجوه المسلمين من الردة عن الإسلام.ولكانت صحبة السامري لموسى بن عمران ع وعظم محله منه ومنزلته تمنعه من الضلال باتخاذ العجل والشرك بالله عز وجل ولاستحال أيضا على أصحاب موسى نبي الله ع وهم ستمائة ألف إنسان وقد شاهدوا الآيات والمعجزات وعرفوا الحجج والبينات أن يجتمعوا على خلاف نبيهم وهو حي بين أظهرهم وباينوا خليفته وهو يدعوهم ويعظهم ويحذرهم من الخلاف وينذرهم فلا يصغون إلى شيء من قوله ويعكفون على عبادة العجل من دون الله عز وجل.
ولكان أيضا أصحاب عيسى ع معصومين من الردة ولم يكونوا كذلك بل فارقوا أمره وغيروا شرعه وادعوا عليه أنه كان يأمرهم بعبادته واتخاذه إلها مع الله تعالى تعمدا للكفر والضلال وإقداما على العناد من غير شبهة ولا سهو ولا نسيان.
أرأيت يا صاحب العضلات يا من كذبت و رب الكعبة حين ادعيت اننا نواصب
هاهو شيخك المفيد يقر ان مالك بن نويرة مرتد عن الدين
و الآن أنا اجبتك و انت لم تجب علي
هل انت اصدق ام الشيخ المفيد
و عفواً لو كذبت علي مرة اخرى و قلت انني ناصبي دون ان تأتي بدليل على كلامك سيكون النقاش بيني و بينك منتهي لانني لا اناقش انسان كاذب
و السلام على من اتبع الهدى
|
|
|
|
|