عظم اللهُ أُجورنا وأُجوركم
أبياتٌ غايةٌ في الجمالِ المحزون
فما أروعها وما أبهى نظمها حرفٌ مازال مختلف
يحلقُ فينا الى عوالم الولاء
ويغوص في بحار الأدب
د. أحمد آل مسيلم ..
مأجور حُباً برسول الله صلوات ربي عليه وآله
لك جزيل الأمتنان مع التقدير
ودي
أختي العزيزة الروح...
دعواتي لك بكل خير
ممتن لمرورك المميز ....وانت تعطرين القصائد بشذى مرورك الكريم
تقديري الكبير
يا خاتمَ الوحي يا نوراً به انكشفتْ.....
كلّ الدياجير ما نورُ بها بُذرا
وكنت شمسُ هدىً لا زال مشرقها.....
يفيض نوراً على الأيام ما نُكِرا
الدكتور الفاضل آل مسيلم
رسمت في كل بيت صورة
وفي كل بيت من القصيد فرحة وأنة
وهي كما رسمت حياته صلى الله عليه وآله وسلم
فأنت مبدع من غير أن يقال لك ذلك
ولكن تجلت روعة الأبداع في هذه الأبيات
لك منا الدعاء
وعلى رسول الله السلام