عن أبي معشر عن أبي عبد الله ع أنه كان إذا دخل رجب يدعو بهذا الدعاء في كل يوم من أيامه
خاب الوافدون على غيرك و خسر المتعرضون إلا لك و ضاع الملمون إلا بك و أجدب المنتجعون إلا من انتجع فضلك بابك مفتوح للراغبين و خيرك مبذول للطالبين و فضلك مباح للسائلين و نيلك متاح للآملين و رزقك مبسوط لمن عصاك و حلمك معترض لمن ناواك عادتك الإحسان إلى المسيئين و سبيلك الإبقاء على المعتدين اللهم فاهدني هدى المهتدين و ارزقني اجتهاد المجتهدين و لا تجعلني من الغافلين المبعدين و اغفر لي يوم الدين
خاب الوافدون على غيرك و خسر المتعرضون إلا لك و ضاع الملمون إلا بك و أجدب المنتجعون إلا من انتجع فضلك بابك مفتوح للراغبين و خيرك مبذول للطالبين و فضلك مباح للسائلين و نيلك متاح للآملين و رزقك مبسوط لمن عصاك و حلمك معترض لمن ناواك عادتك الإحسان إلى المسيئين و سبيلك الإبقاء على المعتدين اللهم فاهدني هدى المهتدين و ارزقني اجتهاد المجتهدين و لا تجعلني من الغافلين المبعدين و اغفر لي يوم الدين