والله المهم اني احبهم كلهم كان الحسن او الحسين اوزين العابدين كلهم احفاد رسول الله يعني من آل البيت واقولكم للالف مره
ماااعاااد يهمني روافض ولا حتى لا المهم ان الله نصرنا عليكم من اول ظهور لكم الى الان والله لن يخذلنا وبأذن الله سوف ندككم دكا اي نمحيكم محي
والله المهم اني احبهم كلهم كان الحسن او الحسين اوزين العابدين كلهم احفاد رسول الله يعني من آل البيت واقولكم للالف مره
ماااعاااد يهمني روافض ولا حتى لا المهم ان الله نصرنا عليكم من اول ظهور لكم الى الان والله لن يخذلنا وبأذن الله سوف ندككم دكا اي نمحيكم محي
يا ام دك .. روحي دكي القواعد اليهوديه اللي
ماليه السعوديه والخليج ..
وااتركي عنك التطبيل والتزمير ...
اما الشيعه فهم انولدو مع الاسلام .. يعني
صار لهم اكثر من الف واربعمية سنه ولا احد قدر
يمحيهم .. ولن ينمحو ..
اقرئي كتب التاريخ وانظري كم وكم من الرعاع
الذين حاولو ان ينهو الشيعه ولم يستطعو ..
والان الحمد لله التشيع في ازدياد ..
وكل فتره نقرأ عن بعض المسلمين الذين كانو على مذهب السنه
وانتقول إلى التشيع وركوب سفينة النجاة ال البيت عليهم السلام .
والله المهم اني احبهم كلهم كان الحسن او الحسين اوزين العابدين كلهم احفاد رسول الله يعني من آل البيت واقولكم للالف مره
ماااعاااد يهمني روافض ولا حتى لا المهم ان الله نصرنا عليكم من اول ظهور لكم الى الان والله لن يخذلنا وبأذن الله سوف ندككم دكا اي نمحيكم محي
وبدون تعليق ...
فما ردك هنا إلا مصداق موضوعنا كله وغداً لناظره لقريب ....
سلاما سلاما
---------------
ونكمل الكــــــــــــــلام فيه ...
لازال بعض المتطرفين يعتبرون أن التشيع موضوع لايمكن السكوت عنه، والحديث يدور هذه الايام حول التشيع في دول الخليج والمغرب العربي، حيث تعمل الأنظمة على محاربة هذا المذهب عبر محاور عديدة منها لى سبيل المثال لا الحصر ...:
أولا: منع بناء المساجد والحسينيات من قبل الشيعة.
ثانيا: محاولة سن قانون يمنع ممارسة الحريات الدينية للشيعة.
ثالثا: منع طباعة وتوزيع الكتب.
رابعا: منع التظاهرات وإن كانت تطالب بالحقوق السياسية.
خامسا: محاربة الخطباء كما حصل مؤخرا في الكويت والمشكلة التي صنعها السلفيون مع السيد الفالي.
سادسا: إدخال ايران كعامل قيادي وحيد للشيعة وأنها تمثل الوجه الحقيقي للتشيع وأن الايرانيين هم من يقودون الشيعة في العالم.
سابعا: الخوف من الانفراج السياسي في العراق بعد العام 2003، ومحاربة التشيع، وخصوصا أن الحوزات العلمية في النجف وكربلاء وباقي المدن الدينية خاضت دورا كبيرا في التثقيف الديني.
ثامنا: محاصرة المثقفين الشيعة الذي ساهموا بشكل كبير من خلال نتاجاتهم الفكرية وانتشارها بشكل كبير في الساحة العربية.
أما العوامل التي ساهمت في نشر التشيع عديدة من أبرزها:
أولا: تعدد الآراء من قبل علماء الشيعة مما ولدت ذهنية فكرية تتعايش مع مختلف الآراء، ولا تخشى النقد.
ثانيا: على الصعيد الفقهي نرى التقدم الواضح، فأن مستوى البحث في الدليل والخوض في جزئيات الأحكام و العمق في البحث الأصولي قطع الطريق أمام الأفكار السلبية.
ثالثا: على المستوى الجهادي، نرى تاريخ الشيعة حافل بالثورات ضد الظالمين، واتخاذ ثورة الإمام الحسين (ع) نهجا لتقويم سلوك الإنسان.
رابعا: على المستوى العبادي، فان مدرسة الدعاء خاضت دورا كبيرا في تربية الشيعة، فنرى كتب الأدعية تتداول بشكل كبير في أوساط المسلمين.
خامسا: النتاج الفكري كان له دورا كبيرا في تربية الشيعة على منهج أهل البيت (ع)، فنلاحظ الكثير من علماء الشيعة ومفكريهم أصدروا جملة من الكتب في مختلف المجالات.
سادسا: أن التشيع مذهب يعتمد في إستراتيجياته مبادىء كثيرة منها (اللاعنف، والتعددية، والتعايش السلمي، والأخوة الاسلامية، ونبذ الطبقية، وإزالة الحدود بين الدول الاسلامية..الخ)(3).
سابعا: تزايد قوة المؤسسة الدينية الشيعية، حيث تعتمد الحوزات العلمية على هيكلية إدارية رصينة.
ثامنا: أدى الانفتاح الشيعي على العالم الى استقطاب أعداد كبيرة من المسلمين وغير المسلمين.
تاسعا: فتح باب الاجتهاد أمام طلبة العلوم الدينية مما ساهمت هذه الحالة في خلق تنافس نحو طلب العلم ونشره.
عاشرا: الرعاية الأبوية من قبل قادة التشيع للجماهير، وكذلك دعم المؤسسات الثقافية والخيرية والانسانية.
ومع استعراض نقاط القوة، نسمع الكثير هذه الأيام دعوات تتصايح لتهميش مذهب الشيعة عبر محاولات التشويه والتكفير والإساءة، ولكن في نفس الوقت تقف أصوات أخرى لتعبر عن رأيها بالانتماء للتشيع، فالإنسان الشيعي لا يخشى اي نقاش و يمتلك عنصر القوة الذي يؤهله للنقاش.
وبعد هذا نقول ... ويبقى العامل الانساني موضوعا مشتركا بين بني البشر، والتعايش سمة أخرى تجسد هذا العامل عبر الحوار وقبول الآخر دون المساس بمعتقده. ومايبقى إلاقوة الإقناع وقوة الدليل وهي السلاح الوحيد لتغيير أي مسيرة إنسانية، أما القتل والتهميش والتعذيب والإقصاء ماهي إلا وسائل يستخدمها الضعفاء للنيل من نظرائهم.
...........................
1- قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) مشيراً الى علي بن أبي طالب (عليه السلام): (والذي نفسي بيده ان هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة) راجع تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج2 ص442 ح951، وص 348 ح849 و851. المناقب للخوارزمي الحنفي : ص62، شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي: ج2 ص362 ح1139. كفاية الطالب للكنجي الشافعي: ص245 و313 و314. كنوز الحقائق للمناوي الشافعي: ص83. الدر المنثور للسيوطي الشافعي: ج6 ص379. تذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي الحنفي: ص54. فرائد السمطين: ج1 ص156. بحار الأنوار: ج36 ص283 و284 ب41 ح106.
2 - راجع ينابيع المودة للقندوزي الحنفي، ص529 الباب السادس والسبعون في بيان الأئمة الاثني عشر بأسمائهم. وأيضاً فرائد السمطين: ج2 ص132 الحديث
3- راجع كتاب ( السبيل الى انهاض المسلمين) للامام الشيرازي.
ونكمل المــــــــــــــسيـر يا أحــــــــــــــــبة ...
أقرأوا معي هذا النـــــــــــــداء العاجل جدا جدا جدا من أحدهم :
يا أهل السنة أدركوا ( جزر القمر )
جزر القمر السنية بلد العطور والزهور والطبيعة الخلابة الباهرة أصبحت في قبضة الرافضة ، قبل ثلاث سنوات تقريباً تولى رئاسة ذلك البلد أحمد سامبي أحد رجال الدين الشيعة من تلاميذ المرجع الشيعي السيد محمد تقي المدرسي حيث تتلمذ عليه سنوات طويلة في حوزة الإمام القائم بعد أن استبصر على يديه وانتقل من المذهب السني إلى مذهب أهل البيت وتحول بذلك إلى مبلغ كبير للتشيع في جزر القمر... هذا ما تناقلته الوسائل الإعلامية الإيرانية حينما فاز الرئيس الشيعي في الانتخابات السابقة ، ويا للعجب بلد سني على مذهب الإمام الشافعي ليس فيه شيعي واحد يقوده شيعي مستبصر ، ولكن العجب سيزول عندما نقرأ – أخي الكريم - تاريخ هذا الرجل وتقيته التي أوصلته إلى هذا المنصب ومن ورائه دولة المجوس إيران .
لم يستمر سامبي في دراسته الجامعية في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة لأسباب غير معروفة ففصل من دراسته، وانتقل إلى كينيا عائداً لجزر القمر فتلقفته المخابرات المجوسية هناك، وتمَّ نقله إلى إيران بمنحة دراسية استمرت سبع سنوات ليُعَدَّ في «قم» كالمتبع، ويرجع إلى بلده وقد أصبح آية من الآيات الرافضية، ليبدأ خطواته التمهيدية للوصول إلى سدة الرئاسة - وهذا ما ناله مع الأسف - وليحمل التوجهات الصفوية المجوسية في هذه المنطقة الهامة نيابة عنهم، ومن المثير للعجب أيضاً أنه رجع من إيران قبل أكثر من عشرين سنة ولم يظهر عليه أثر للتشيع بل نشط نشاطاً مبهراً في المجال الدعوي من خلال الدروس والمحاضرات التي كان يلقيها ، حيث لم يترك قرية أو مدينة في الجزر الثلاث إلا وزارها وألقى فيها الكلمات بل أصبح من الدعاة المشهورين الذين يدعون في المناسبات الدينية والاجتماعية من قبل العامة والخاصة فأصبح معروفاً لديهم وقريباً من قلوبهم بسبب عاطفة الشعب الدينية وحبهم للدعاة وأهل الصلاح ، لاسيما وأن الشعب قد مل من قادته المتفرنسين الذين لا هم لهم إلا نهب خيرات البلد وأمواله وهذا يفسر سر انتصاره الساحق في الانتخابات حيث رفع لواء الإسلام ومحاربة الفساد ومحاسبة المفسدين .
ومنذ أن تسنم المذكور زمام الحكم هناك كشر عن أنيابه وفتح أبواب البلد على مصراعيها للمجوس وأذنابهم من العرب حيث ذكرت جريدة الوطن الحكومية الرسمية القمرية في عددها 973 بتاريخ15/9/ 2007م وفي صفحتها الأولى ما نصه ( الحكومة تعلن عن تأسيس مؤسسة الإمام الخميني بجزر القمر لدعم الفقراء في إطار التعاون المتبادل بين جزر القمر وجمهورية إيران الإسلامية فقد وافقت الحكومة القمرية على تأسيس مؤسسة الإمام الخميني بجزر القمر لدعم الفقراء والمساكين . وقد تسلمت المؤسسة المركز الوطني للحرف والصناعة "كناك" في حي بندماجي في العاصمة موروني كمقر رئيسي لهذه المؤسسة .. ) ولست بحاجة هنا لشرح أهداف هذه المؤسسة خاصة وأنها تستهدف شريحة الفقراء الذين يمثلون أكثر من 70% من الشعب القمري .
أما الشيعة العرب وخاصة الخليجيون أصدقاء الرئيس بالأمس في الحوزات المجوسية فقد كان لهم النصيب الأكبر من الزيارات للجزر فقد حضرت شخصية شيعية سعودية مشهورة بصحبة بعض التجار الشيعة حيث استقبلوا استقبالاً رسمياً و فتحت الأبواب لهم لممارسة النشاطات التجارية أو الدعوة للتشيع من خلال الوسائل الإعلامية المختلفة وباكورة ذلك إحضارهم ( سيدي ) يحوي فلماً بعنوان (رب ارجعون) من إنتاج مؤسسة "قطيف فريندز" عرضه التلفزيون الرسمي و أكثر من قناة تلفزيونية قمرية أهلية ثم نسخ منه المئات وبيع في الأسواق القمرية بسعر دولار واحد ، و يبدأ الفيلم بقراءة جزء من دعاء "كميل" وهو من الأدعية التي تدعو بها الشيعة في يومي الخميس والجمعة ويصفه المجلسي بأنه أفضل الأدعية وهو دعاء الخضر عليه السلام وقد علمه علياً أمير المؤمنين رضي الله عنه ( على حد زعم المجلسي ).. والفيلم عبارة عن قصة شاب لا يصلي غارق في الشهوات فينام ثم يرى في منامه أنه مات ثم غسل وكفن وذهب به إلى المقبرة ثم يستيقظ فيذهب ليصلي . وهنا المحك فبعد الإثارة الدرامية والعاطفة الجياشة قام الشاب حسن بطل الفيلم يصلي صلاة شيعية ويسجد على تربة خاصة كما يصلي الشيعة . انتشر الشريط بشكل خيالي وملفت للأنظار بعد تأثر الناس به ، لا سيما وأن الأفلام العربية أو الإسلامية نادرة جداً ، وعامة الناس شغفون بكل ما هو إسلامي أو عربي ، والبلد صغير سهل فيه انتشار أي شيء جديد أو غريب ، فأصبح العامة يرددون ( يالحسن....يالحسن...) .
هذا غيض من فيض وإلا فالأحداث متسارعة والخطوات تليها الخطوات في نشر التشيع في ذلك البلد السني الذي تخلت عنه أمته ، فالوفود المجوسية الرسمية لا تغيب والمساعدات بشتى أنواعها لا تنقطع ، ولعل أخطر ما يواجهه القمريون هو المنح الدراسية المجانية للجنسين التي فتحت على مصراعيها للدولة الصفوية أو لمراكزها التعليمية في كينيا حيث معهد الرسول الأكرم الذي أسسه الإيرانيون أو غيرها من المراكز الأخرى في بعض الدول الإفريقية ليعودوا غداً على نهج رئيسهم المستبصر لا سمح الله .
ولعل آخر الفجائع تلك الزيارة الموسومة بالتاريخية للرئيس المجوسي نجاد التي قام بها يوم الأربعاء الماضي 30/ 2 / 1430هـ حيث تعد أول زيارة لرئيس دولة لجزر القمر ولم يسبقه رئيس قبل ذلك على مر تاريخ ذلك البلد ، ويهدف فيها المجوسي إلى دعم الرئيس الحالي في إقرار التعديل الدستوري الذي يسمح له بتمديد فترة رئاسته ، وتهيئةً لذلك صرفت الحكومة للموظفين راتب شهرين ووزعت المواشي عن طريق مؤسسة الخميني لتذبح أمام موكب الرئيس الصفوي ابتهاجاً بقدومه وانتشرت الأعلام المجوسية في كل المدن والقرى ورفعت صوره واللافتات التي نادت به ناصراً وداعماً للمقاومة الفلسطينية – حسبنا الله ونعم الوكيل - .
لقد اتصل بي أحد الدعاة القمريين قبل يومين وذكر لي ما يؤلم العين ويجرح القلب من مشاهد الاحتفاء الكبير الذي استقبل به وكأنه فاتح عظيم _ وهو بالفعل كذلك مع الأسف الشديد – فهذه هي الدولة الرابعة التي تسقط في براثن الأخطبوط المجوسي بعد بغداد ودمشق وبيروت ، ولا ندري ما العاصمة الخامسة التي ستسقط في أيدي هؤلاء الفرس ، ما دام أن أهل السنة في غفلة عن ما يحيكون ويخططون ، وما أحداث البقيع عنا ببعيد .
موروني عاصمة الجزر كانت ساحة مفتوحة للدعوة السلفية من خلال المؤسسات الخيرية التي رعتها الدولة وفقها الله حيث مؤسسة الحرمين الخيرية - قبل إغلاقها - كانت مساجدها ومراكزها في جميع أنحاء ذلك البلد الطيب وغيرها من المؤسسات الإسلامية والخليجية الأخرى ، وخريجو الجامعات السعودية والعربية – وهم كثر ولله الحمد - ما زالوا ولا يزالون يواجهون تلك الهجمة الرافضية الشرسة ، ولكن إمكاناتهم ضعيفة وأدواتهم محدودة وبحاجة ماسة لدعم إخوانهم ونصرتهم ..... الله الله يا أهل السنة أدركوا إخوانكم قبل الطوفان .
عبد العزيز الكثيري
الكاتب المصري الشيعي أحمد النفيس : السعودية دفعت 75مليار دولار لنشر الوهابية
Saturday, 05 September 2009
شن الدكتور أحمد راسم النفيس، الكاتب المصري الشيعى، هجوماً عنيفاً على ما سماها بالفضائيات الوهابية التى انتشرت فى مصر فى الآونة الأخيرة، والتى تهدف إلى إثارة الفتن، وإشعال الحروب المذهبية، والدينية فى مصر.
ودعا النفيس إلى تطبيق قانون الإرهاب على هذه القنوات بدعوى إشاعة أخبار كاذبة من شأنها إشعال الحروب فى المجتمع، مشيراً إلى أن القائمين على تلك القنوات تكفيريون ويحرضون على القتل والاقتتال الطائفى.
واتهم الحكومة المصرية بأنها تسهل بث القنوات الممولة من الوهابيين فى السعودية والكويت، بل وتساهم فى إدارتها ونشرها فى إطار "زواج كاثوليكى" بينها وبين الوهابيين، على الرغم من أنهم يمارسون الإرهاب العلنى، فى حين لا تتوانى أجهزة الدولة وعلى رأسها الأمن عن توجيه الاتهامات للشيعة بأنهم ممولون من إيران بغية التحريض عليهم.
وقال إن إنفاق السعودية على نشر الوهابية فى المنطقة بلغ 75 مليار دولار فى 30 عاماً من 1974 وحتى 2004 حسب تقرير نشرته واشنطن بوست عام 2004، موضحاً أن قناة "الصفا" التى تقف وراء التهديدات التى تعرض لها محمود رجب الكاتب الشيعى بسبب تحريضها ضده، طلبت منه فى وقت سابق المشاركة فى برنامج رمضانى، إلا أنه رفض لأنه اكتشف أنها قناة للتحريض على الفتنة، وليست قناة تقريب بين المذاهب كما يدعى القائمون عليها.
وأضاف النفيس أن التقريب بين المذاهب لا يحتاج إلى قناة الصفا أو غيرها من القنوات، لأن هناك جهوداً جليلة لعلماء أزهريين أجلاء ومحترمين فى التقريب المذهبى ويقودها الأزهر، داعياًً إلى وقفة حازمة ضد الفضائيات الوهابية، وقال إنه شتان بينها وبين القنوات الشيعية التى تراعى مشاعر الآخرين، وتحسب حساباً لكل خطوة، مشيراً إلى أنه ممنوع من الظهور فى قناة المنار التابعة لحزب الله رغم كونه شيعياً حتى لا تحدث خلافات بين إدارة القناة والحكومة المصرية.
وأضاف أن عدداً كبيراً من الحوارات اللائقة والمحترمة بين السنة والشيعة تم فى قنوات محترمة وعلى يد أفاضل من الجانبين، دون أن يكون هناك شبهة للفتن، مشيراً إلى أن هناك فارقاً كبيراً بين ألسُنة الذين ينتمى اليهم "لحماً ودماً وقرابة" وبين الوهابيين.
وقال "هناك مخطط وهابى يستهدف مصر الأزهر، ويهدف إلى تحويلها إلى بؤرة للاقتتال الطائفى".