حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها
وأخرجه أحمد (6/269) وأبو يعلى في المسند(4587) والطبراني في الأوسط (8/12) وغيرهم
- لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 1593
يا جماعة كنت افكر بان عمر يفتهم وهو شيطان ابي بكر الذي كان يقول لي شيطان يعتريني
ولكن تبين أنه غبي ! غبي جداً والدليل على غبائه هذه الرواية
التي يرويها البخاري في مصحفه
قَالَ عمر أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّى قَائِلٌ لَكُمْ مَقَالَةً قَدْ قُدِّرَ لِى أَنْ أَقُولَهَا ،
لاَ أَدْرِى لَعَلَّهَا بَيْنَ يَدَىْ أَجَلِى ، فَمَنْ عَقَلَهَا وَوَعَاهَا فَلْيُحَدِّثْ بِهَا حَيْثُ انْتَهَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ ، وَمَنْ خَشِىَ أَنْ لاَ يَعْقِلَهَا
فَلاَ أُحِلُّ لأَحَدٍ أَنْ يَكْذِبَ عَلَىَّ ،
إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا - صلى الله عليه وسلم -
بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةُ الرَّجْمِ ، فَقَرَأْنَاهَا وَعَقَلْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا ،
رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -
وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ ،
فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ وَاللَّهِ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِى كِتَابِ اللَّهِ ، فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ ،
وَالرَّجْمُ فِى كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ
مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ ، إِذَا قَامَتِ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ الْحَبَلُ أَوْ
الاِعْتِرَافُ ، ثُمَّ إِنَّا كُنَّا نَقْرَأُ فِيمَا نَقْرَأُ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ أَنْ
لاَ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ ، فَإِنَّهُ كُفْرٌ بِكُمْ أَنْ تَرْغَبُوا
عَنْ آبَائِكُمْ ، أَوْ إِنَّ كُفْرًا بِكُمْ أَنْ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ ،
أَلاَ ثُمَّ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -
قَالَ « لاَ تُطْرُونِى كَمَا أُطْرِىَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَقُولُوا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ » . ثُمَّ إِنَّهُ بَلَغَنِى أَنَّ قَائِلاً مِنْكُمْ يَقُولُ وَاللَّهِ
لَوْ مَاتَ عُمَرُ بَايَعْتُ فُلاَنًا . فَلاَ يَغْتَرَّنَّ امْرُؤٌ أَنْ
يَقُولَ إِنَّمَا كَانَتْ بَيْعَةُ أَبِى بَكْرٍ فَلْتَةً وَتَمَّتْ أَلاَ
وَإِنَّهَا قَدْ كَانَتْ كَذَلِكَ وَلَكِنَّ
اللَّهَ وَقَى شَرَّهَا ، ج 6 ص 2503
[ صحيح البخاري ]
الكتاب : الجامع الصحيح المختصر
المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة - بيروت
الطبعة الثالثة ، 1407 - 1987
تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق
عدد الأجزاء : 6
مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا
الأخ عبد محمد والأخ عبد العباس أو أياً من الأخوة الشيعة أرجو منكم أن توضحوا لنا عقيدة الشيعة في مسألة النسخ وهل تقولون مثل السنة أن هناك ما نسخ رسمه وبقي حكمه وهناك ما نسخ حكمه وبقي رسمه وما إلى ذلك. ويمكن أن يكون هذا في موضوع منفصل حتى لا نشوش هذا الموضوع. أو لو أمكن وضع رابط لكتاب أو موقع يتحدث عن هذا الموضوع.
وأشكر الأخ أبو أمل على موضوعه القيم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
أرجو منكم أن توضحوا لنا عقيدة الشيعة في مسألة النسخ وهل تقولون مثل السنة أن هناك ما نسخ رسمه وبقي حكمه وهناك ما نسخ حكمه وبقي رسمه وما إلى ذلك. ويمكن أن يكون هذا في موضوع منفصل حتى لا نشوش هذا الموضوع. أو لو أمكن وضع رابط لكتاب أو موقع يتحدث عن هذا الموضوع.
غالي والطلب رخيص http://www.shiaweb.org/quran/bayan/
تفضل هذا الرابط ينفعك كثيرا
وهذا كتاب البيان في تفسير القران لسيد الخوئي اعلى الله مقامه