فالحقيقه والواقع كنت أتصفح بعض المواضيع التى تخص مسأله التوسل بالله العزيز الكريم
وقد وقفت وقفه تأمل في حديث من تلكم الأحاديث ;)
صحيح البخاري - كتاب الإستسقاء - باب سوآل الناس الإمام الإستسقاء إذا قحطوا
964 - حدثنا : الحسن بن محمد قال : ، حدثنا : محمد بن عبد الله الأنصاري قال : ، حدثني : أبي عبد الله بن المثنى ، عن ثمامة بن عبد الله بن أنس ، عن أنس : أن عمر بن الخطاب (ر) كان إذا قحطوا إستسقى بالعباس بن عبد المطلب فقال : اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا (ص) فتسقينا ، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فأسقنا ، قال : فيسقون.
والحق أني لست هنا في نقاش ماورد في هذه الروايه أو الخوض في مسأله التوسل وقد كفى الأخوه والأخوات والأساتذه الأفاضل هنا في هذه القضيه
أنما أريد أن أسئل العقلاء من القوم الذين يعتقدون بان عمر بن الخطاب خيرا وأفضل الناس بعد النبي صلى الله عليه وأله وسلم
;)
أن كان عمر يعلم قدره ومنزلته عند الله
" وهو صاحب منزله عظيمه عند الله "
كما يقول المخالفون
:rolleyes::rolleyes:
فلما قدم عمر العباس بن عبدالمطلب عم النبي صلى الله عليه وأله وسلم هل عمر يعترف بأن العباس خيرا وأعلى منزله وقيمه وقدرا عند الله تعالى منهُ ....؟؟!!