بل حملت كل امانينا وارتـفعت نحو الصدقِ لـِذاتِ الذات؟
زَمَانِ مَضَىْ بَسِيْطَا كَانَ رَائِعَا .. وَجَاءَ زَمَنِ أَثْقَلْنَا بِالْمُتِرَفَاتِ
لم نشهد أروعَ منهُ زماناً ...حُلُماً كان مع الاموات ؟
سيدةُ الادب
أخذتِنا الى حيث عالم الجمال
عالم الصدق والوفاء
عالم الطفولة
وإرجَعتِنا قرابة ثَلاث وثلاثينَ حرف أكلتها محبرةُ العمر
لكِ من االشكر اجمله
ومن الود أكمله
دعواتي ووافر إمتناني