بل حملت كل امانينا وارتـفعت نحو الصدقِ لـِذاتِ الذات؟
زَمَانِ مَضَىْ بَسِيْطَا كَانَ رَائِعَا .. وَجَاءَ زَمَنِ أَثْقَلْنَا بِالْمُتِرَفَاتِ
لم نشهد أروعَ منهُ زماناً ...حُلُماً كان مع الاموات ؟
سيدةُ الادب
أخذتِنا الى حيث عالم الجمال
عالم الصدق والوفاء
عالم الطفولة
وإرجَعتِنا قرابة ثَلاث وثلاثينَ حرف أكلتها محبرةُ العمر
لكِ من االشكر اجمله
ومن الود أكمله
دعواتي ووافر إمتناني
ياليتهُ لن ينمَو فينا كي تبقى كُل برائتُنا طيراً يتنقّلُ في الارجاءْ
هَلْ كَانَ جَرِيْدِ الْنَّخْلِ أَمْتَعَ أَمْ صَوَّتَ الْجَوَادُ ؟
بل كانَ جَريدُ النخلِ جًواداً يصهلُ في كل الطرقات
هَلْ سَابِقَنَا بِالْعَجَلَاتِ الْزَّمَنِ أَمْ دَهَسْتِنا الْآَنَ عَجَلَاتِ الْسَّيَّارَاتِ ؟
ليتَ الزمنُ الماضي يعود لندفعَ بالأيدي العجلات
وَطَائِرْتِنا الْوَرَقِيَّةٌ حَمَلَتْ كُلَّ أَحْلَامُنَا وَارْتَفَعَتْ أَمْ ذَيْلْنَاهَا بِالْهُمُوْمِ ؟
بل حملت كل امانينا وارتـفعت نحو الصدقِ لـِذاتِ الذات؟
زَمَانِ مَضَىْ بَسِيْطَا كَانَ رَائِعَا .. وَجَاءَ زَمَنِ أَثْقَلْنَا بِالْمُتِرَفَاتِ
لم نشهد أروعَ منهُ زماناً ...حُلُماً كان مع الاموات ؟
سيدةُ الادب
أخذتِنا الى حيث عالم الجمال
عالم الصدق والوفاء
عالم الطفولة
وإرجَعتِنا قرابة ثَلاث وثلاثينَ حرف أكلتها محبرةُ العمر
لكِ من االشكر اجمله
ومن الود أكمله
دعواتي ووافر إمتناني