رد مركز الابحاث العقائدية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الامر عام في كثير من الروايات الصادرة عن المعصوم تقية فقد يقال انه كيف ان الامام يتحدث بخلاف الحق وهو الحافظ للدين والشريعة ونقول للاجابة على ذلك ان الامام قد بين لاظهار الحق في كل مسألة عدة روايات فاذا جاءت رواية مخالفة لذلك يحصل تعارض بينها وبين تلك الروايات والامام جعل ضابطة لرفع التنافي بين الروايات باعمال المرجحات في الروايات ومن تلك المرجحات مخالفة العامة فالروايات المخالفة للعامة تحمل على الحق بخلاف الروايات الموافقة لهم فانها تكون صادرة للتقية .
ودمتم في رعاية الله
هذا الكلام قد تم الرد عليه في اول مشاركة
اي ان الامام اساسا يفتي للشيعة بالمخالفة وايضا ولو لم يكن بها قائل من اهل السنة من باب ان يجعل دينهم سخيف وانهم بلا دين كما قال البحراني
فاي فتوى ظهرت لكم ليس عليها اهل السنة فهي ربما من الاقوال التي قالها الامام لجعل الدين سخيف في نظر الناس
عجيب نقلك لا يكون دعوى ونقلي يكون دعوى عجيب !!!!
والان قلنا لك ضوابط الروايات التي تأتي بمورد التقية
واقول لك اقراء قبل ان تكرر كالببغاء
فالمركز قال
الروايات ومن تلك المرجحات
وليست هي الضابطة الوحيدة
واوصيك يا قط السنة البكرية ان لا تعتقد انك امسكت برقاب الرافضة اعلا الله مقامهم فانهم اهل دليل
عجيب نقلك لا يكون دعوى ونقلي يكون دعوى عجيب !!!!
والان قلنا لك ضوابط الروايات التي تأتي بمورد التقية
واقول لك اقراء قبل ان تكرر كالببغاء
فالمركز قال
الروايات ومن تلك المرجحات
وليست هي الضابطة الوحيدة
واوصيك يا قط السنة البكرية ان لا تعتقد انك امسكت برقاب الرافضة اعلا الله مقامهم فانهم اهل دليل
وهل كلام المركز العقائدي منطقي؟
هل المشكلة في نقل الروايات ام المصدر؟
المشكلة في المصدر نفسه انها قد تصدر خاطئة
فلايمكن ان تكون هناك مرجحات بين الاحتمالات لان المرجحات نفسها محتملة للصحة والخطأ لان المشكلة في المصدر