وأعلم يقيناً بأننا أحببناك في الله بحب أكبر مِن حبك .. فأحبك الله أيها الحبيب الكريم .
شكراً لك عزيزنا الغالي على ثِقتك والتي نرجوا مِن الله أن نكون عِند حُسنها وزيادة ،
فبارك الله لك وجزاك عنا وافِر الجزاء ....
نحن في خِدمة أمثالك أيها الحبيب .. وإن أردت أي أمر أو تساؤل في الله ودينه القويم وصِراطه المُستقيم .. فدائِماً وأبداً ستجِدنا لك مِن الله وبفضله علينا لك مِن المُجيبين ، ولدعوتك مِن المُلبّين ،
لك خالص التحية والود والإحترام والتقدير .....
حياك الله أخي الطيب كريم ال البيت حفظك ربك كما حفظ القران الكريم
وجزاك الله خيرا على حسن تعاونك مع اخيك المتوكل على الله