قضية اجتماعية كانت في الماضي يعاني منها الكثير من الرجال اما الان بفضل التوعية والعلم والاستقرار في بيت الزوجية الصغير كادت ان تندثر الا ما قل في بعض القرى والارياف ,,
فكما يعلم الجميع في السابق البنت تتزوج وتشترك مع اهل زوجها في بيت واحد
يتقاسموا اعمال البيت ,, وقد يشترك في البيت مع الام والاب والاخوان اكثر من زوجة ابن
فالبنت بعد الولادة تكون متعبة وعليها ان تاتي لخدمة هذا الجمهور من البشر ويكون من واجباتها المناطة على عاتقها ان رضت او ابت
لذى نرى تهربها بشتى الطرق
كحجة انها في فترة نفاس مثلا ..
اما الان فلا اعتقد انة يتواجد مثل هذه الاعذار
لاستقلالية الزوجة هذااولا ثانيا لوجود الخادمة في البيت معظم الاحيان
وهذا مااراه في محيطي فالام تترجى ابنتها لتجلس معاها بضع ايام الى ان تستعيد نشاطها وصحتها والبنت تابى ..
و من يلومه لو سواها صدق!!!
بعدين الزوجة من لها غير زوجها نفاس و لا غيره ليش تلجأ لغيره؟
يفترض ما تنسى المرأة حق زوجها عليها و ترعاه أفضل رعاية لتحصل هي الأخرى على إهتمامه و حبه و رعايته.
أما أن ترفض العودة بحجة النفاس ... فلو فعلها تتحمل نتيجة أنانيتها.
و على الأمهات عدم تشجيع بناتهن على ذلك أيضا.
أضن هذه الضاهرة خفت هذه الأيام كما ذكرت أختي البحرانية والله أعلم.