سألتها..
أن كانت لتضنيني
شجون
وأن كانت لتؤرقني
عذاباتي
وان كانت تؤنسني
ايامي
وأن كانت تذكرني
دقائقي
وأن كانت تسري بي
لماضي
له كل شجوني
لآت
ملكته أمري
تهفو
لرحيل العمر ساعاتي
لواقعي
بمطرقة على سنداني
لذكرى
تشعل كل ألمي
لهمسة
بها يفرج همي
لرياح
عصفت بها مخيلتي
لرحيل
تاقت له روحي
للهيب
احرقت الكل زفراتي
لأمل
ليس ببعيد تأملاتي
لطموح
قليل كما البسطاءِ
لرجل
كانت له كل حياتي
لولدي
وبه ارى ذاتي
لآت
ليس لي به غير أمنياتي
حسبي
رضا الله
فهو جل غاياتي
شموخ كربلاء القلم الرائع قصيدتك الجميلة بجمال الغايات عندما تكون الوسيلة رضا الله تتعلم من كلماتك ان تكون الغايات فيها رضا الله دمتي ودام قلمك ِ الجميل يخط الجمال لا تبخلي علينا بطول الفراق لما تكتبي اخوكِ الذي يحب ان يقراء ما تكتبين بشوق دمتي برعاية الرحمن الرحيم والي مطر
مالذي عصف بكِ الى هذه الخاطره جميل انها اعجبتكِ شكرا لألتفاتتك الرائعه
تقبلي تحيتي وسلامي
شموخ كربلاء..
كيفَ لا تُعجبُني وقد رسمتها ريشةُ روعتكِ
نعم كنتُ أفتشُ عن الجمال في أنا شيعي
فعثرتُ على هذهِ اللؤلؤة ..،
فقلتُ لأعلقها على جيدِ الأدب
بوركتِ حبيبتي