أخجلتني يا جنوني
فالشوق يعزف
دقات قلبي
دقة تفصح
ودقة عرقى
لمُناهى
تسقط على وجهي لتفلح
وتخاطب ظنوني
كوني او لاتكوني
فقد اغمضت
من نزيف دماها عيوني
تركض
وتقع
وتنهض دوني
فخاطبها جنوني
الزهر قابع
في المدامع
والحب مائع
يسيل
بلا دليل
ليرفع الاكليل
ويحدث فنوني
هذا صوت من جنوني
يعشق سنين قروني
وأتى ذاك الغريب
يسكن قصرا
ويملك مهرا
ليرتشف من دمي عصرا
وصباحا يغيب
من الخفافيش
جنسة ونوعة
وحلمة همة
يقضم الدواب
ويفرحة العقاب
ليكنز الالقاب
حذاري
حذاري
الموت جاري
كالمياة
يقطع حلم السنين
والحُماة
هنا ياقوم دين
للعُراة
هوج لن يلين
يفصح عن جنوني
يادنيا هوني
وغري من هو دوني
فلن تَري يوما سكوني
وأن أدميتي جفوني
اخي والي مطر
اشعر بان شهادتي اصبحت مجروحة فيك .........!!!!!!!!!
لاني ما ان افتح متصفحك
حتى تتجمد عيناي على روعة ما تبثه من لواعج النفس بمثل هذه الانسيابية
بكلمات ولا ابدع منها
انت فنان تجيد اصطياد الابداع من بين محيطات اللغة
وفنان في اصطياد انبهارنا من بين الكثير
تصر دوما على انتزاع اعجابنا بمداد قلمك
اللذي ينبض باروع الحروف
ويتنفس اجمل المشاعر
فتنسكب جمالا خلابا لقصيدة تجسد كل
معاني الكمال
شكرا لك على هذه القصيدة
ولا حرمنا التمتع بروائعك
تقبل مروري
التعديل الأخير تم بواسطة ترانيم الملائكة ; 07-03-2010 الساعة 02:27 AM.
(جوار الزهراء) ... (فاطمة مصطفى) .. عندما يحين الشكر تتلعثم الكلمات لتعبرعن شكرها الجزيل على ما كتب بحقها فالف الف شكر لما كتبت اقلمكن الرائعة بحق القلم الفقير.. امتناني لكل حرف صيغ وكتب لنا .. شكر جزيلا .. اخوكم والي مطر