تسلم يااخي الكريم عظيم الفضل على هذا الطرح المبارك
واني كالاخت مريم لا يوجد عندي الان وقت لابحث فية عن اقوال الائمة عليهم السلام في الموضوع ولكن سبق وان قرات في مكان ما تفسير لهتان الاياااتااان
ولاادري بان هذا التفسير صحيح ام لا,,
اعتبر بان الايةالكريمة ( ان كيدكن لعظيم ) ان الكيد في الاية الكريمة لا يخص جميع النساء وليس معمم ,, ولا يخص فئة من البشر دون الاخرى
فالكيد عام للنساء والرجال على حد سواء
فالكيد للرجل كما للامراة ,, وقد ذكرت هذه الاية في القرااان الكريم بسبب حالةاستثنائية على لسااان العزيز عندما قال لزوجتة والنسوه ان كيدكن لعظيم ,,
اما الاية الثانية فقد فسرت على انها مختلفة اختلاف جدري عن الاية الاولى ولا لهم علاقة ولا صلة ببعض
فالمعروف طبيعيا ان كيد الشيطان بيكون دائما ضعيف وواهن كبيوت العنكبوت
فلو وضعنا مقارنه بين كلام او عمل رجلا مؤمن واخر كافر فاكيد بيكون المؤمن في محل القوة والكافرفي محل وهن وضعف امام المؤمن ,,