سلامُ اللهِ عليكَ أيها الأخ الكريم حُسين السعدي
إن ما نثرتهُ يدكُمْ الكريمة من النُصحِ الجميل
والتحذير البليغ من هذهِ العروس الزائلة المهلكة
كان ينبعثُ من قلبٍ خلا إلا من حُبِ الله
فكانَ بهِ أولى
ليس عندي ما أُضيفهُ
سوى أن أرفع كفي لله
أن يديم عليكم فضلهُ ويجعلكم من أهلِ الحظوةِ عندهُ
والزلفى يوم القيامة
نسألكُم الدعاء
تحياااتي وإحتراماااتي