أحزآنٌ لاتنتهي ..
وروآياتُ أَلَّمٍ لم يجفَّ دمعها بعد
مازالت مُخضبة بدماء الشهادة
لتضيء للعالم سُبل الجهاد
التي لايسلكها إلّا من لا يخشى في الله لومة لآئم
::: مُحَمَّدْ آلــشرع
:::
حَزينٌ هو القلم الذي خطها
وبحجم الحُزن كان رآئعاً في تصوير الحكاية
فهل أمتنُّ لهُ ويكفي..!؟
لا سأنحني لعذوبتهِ وانسيابيته
فقد شدني للعمق
وطالما شدني
تحيتي وودي