بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وهذه مشاركة اخرى انقلها كتبتها في منتديات اخرى تتناسب مع الموضوع
الملاحظ من الروايات (الصحيحة)التي نقلتها في اي الناس احب !!
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه على جيش ذات السلاسل . فأتيته فقلت : أي الناس أحب إليك ؟ قال " عائشة " قلت : من الرجال ؟ قال " أبوها " قلت : ثم من ؟ قال " عمر " فعد رجالا .
الراوي: عمرو بن العاص المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - لصفحة أو الرقم: 2384
خلاصة حكم المحدث: صحيح
......
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعثه على جيش ذات السلاسل ، فأتيته فقلت : أي الناس أحب إليك ؟ قال : ( عائشة ) . فقلت : من الرجال ؟ فقال : ( أبوها ) . قلت : ثم من ؟ قال : ( عمر بن الخطاب ) . فعد رجالا .
الراوي: عمرو بن العاص المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 3662
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
.....
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمرو بن العاص على جيش ذات السلاسل ، قال : فأتيته فقلت : أي الناس أحب إليك ؟ قال : ( عائشة ) . قلت : من الرجال ؟ قال : ( أبوها ) . قلت : ثم من ؟ قال : ( عمر ) . فعد رجالا ، فسكت مخافة أن يجعلني في آخرهم .
الراوي: أبو عثمان النهدي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 4358
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
نجد ان راويها جميعا هو (عمر بن العاص) والمعروف ان عمر بن العاص من اشد المحاربين والمبغضين لعلي فطبيعي ان يضع هذه الروايات في حق غير علي عليه السلام .
( حدثنا أبي سعيد بن الحرفي حدثنا عبدالله بن أحمد بن حنبل قال : سألت أبي فقلت ما تقول في علي ومعاوية ؟ ، فأطرق ثم قال: إيش أقول فيهما إن عليا (ع) كان كثير الأعداء ففتش أعداؤه له عيبا فلم يجدوا ، فجاءوا إلى رجل قد حاربه وقاتله فأطروه كيادا منهم له ) الموضوعات ج1 ص335 .
قال ابن حجر في (فتح الباري ج7/81) معلقاً على تبويب البخاري بقوله (باب ذكر ... قال: إعلم أن علياً كان كثير الاعداء ففتش أعداؤه له عيباً فلم يجدوا فعمدوا إلى رجل ...).
فهل مع تأريخ سكه وصبه بني امية مع بن العاص يكون علي اول من أسلم !! (طبعا مستحيل).. والمشهور ان علي اسلم صبيا والنبي قبل اسلامه فهل نقول ماقاله بن تيمية (اسلام الصبي لايصح) فالشبهة على النبي اكبر لانه قبل اسلامه !! الا توجد استثناءات زمن النبي للصحابة بامر من الله ام ان علي لايستثنى ؟ (والكلام يطول في هذه المسألة)
ولذا نحن نتسآل هل هذا الكلام يتعارض مع القرآن ام لا ؟؟!
{وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ }الشعراء214
فالمعروف ان عشيرة النبي الاكرم هي (قريش) والاقربين من عشيرته هم ( بني هاشم ) فيكون عشيرته الاقربين هم بني هاشم من قريش .
فالمفهوم من الآية ان النبي الاكرم مأمور بانذار عشيرته الاقربين وهم بني هاشم فهل من المعقول ان يعارض النبي الاكرم القرآن (حبا لابي بكر) ويبلغه دون بين هاشم !!
وهل من المعقول ان لااحد اسلم من بني هاشم ؟!!
والمعلوم ان الدعوة كانت مقتصره على بني هاشم لزمن بعيد حتى جاء الامر الالهي {فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ }الحجر94 ثم بعدها قام النبي بابلاغ الناس من المشركين ... فكيف نحل هذا الاشكال في النقل ولو صحت به الروايات ولكنها متعارضة مع القرآن !!
والغريب ان الحديث المتوافق مع القرآن والسيرة التاريخية صار منكرا؟!!
عن علي يقول أنا عبد الله وأخو رسوله وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كاذب مفتر صليت قبل الناس بسبع سنين
الراوي: عباد بن عبدالله الأسدي المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - لصفحة أو الرقم: 3/25
خلاصة حكم المحدث: منكر
............................................
عن علي قال : أنا عبد الله وأخو رسوله صلى الله عليه وسلم ، وأنا الصديق الأكبر ، لا يقولها بعدي إلا كذاب ، صليت قبل الناس بسبع سنين
الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف ابن ماجه - لصفحة أو الرقم: 24
خلاصة حكم المحدث: باطل !!
..............................................
ممكن نعرف ان الدعوة كانت مقتصره على بني هاشم فكيف صار ابو بكر اول من اسلم !!
هل خلا الايمان من بين هاشم لسنين حتى يسلم ابو بكر اولا ؟؟؟!!! صعقت بهذه المعلومة !
ر سول الله بلفظ عربي صريح يقول ((لم يبدلني الله بخير منها )) امنت بيبعد ان كذبني الناس وواستني بمالها ورزقني الله منها بولد فجعل هذه الاسباب مقياس المفاضلة بينها وبين عائشة
فياتي الناصبي يقول عائشة افضل من خديجة ويتجاهل حديث النبي
يتجاهل اسباب تفضيل خديجة الدائمية التي لاتنقطع ولاتزول
وان كان يقول بامكانية حصول عائشة على خصائص اهم من خصائص عائشة في المستقبل فالنبي القمه حجرا في فمه الناصبي وقال بلفظ عربي صريح لا اشكال فيه ::
((افضل نساء اهل الجنة خديجة)) لم يقل عائشة
وهذا يعني استمرارية محبة النبي وافضيله لخديجة حتى قيام الساعة وهذه احاديث صريحة لايمكن انكارها وحتى ابن حجر اعترف بافضلية خديجة
ر سول الله بلفظ عربي صريح يقول ((لم يبدلني الله بخير منها )) امنت بيبعد ان كذبني الناس وواستني بمالها ورزقني الله منها بولد فجعل هذه الاسباب مقياس المفاضلة بينها وبين عائشة
فياتي الناصبي يقول عائشة افضل من خديجة ويتجاهل حديث النبي
يتجاهل اسباب تفضيل خديجة الدائمية التي لاتنقطع ولاتزول
وان كان يقول بامكانية حصول عائشة على خصائص اهم من خصائص عائشة في المستقبل فالنبي القمه حجرا في فمه الناصبي وقال بلفظ عربي صريح لا اشكال فيه ::
((افضل نساء اهل الجنة خديجة)) لم يقل عائشة
وهذا يعني استمرارية محبة النبي وافضيله لخديجة حتى قيام الساعة وهذه احاديث صريحة لايمكن انكارها وحتى ابن حجر اعترف بافضلية خديجة
فمتى اصبحت عائشة افضل لا ادري ؟؟؟
هذه الفضائل لا تمنع حصول الاخرين على فضائل اخرى
فانت قيدت فضلها بهذه الاوجه فقط
فلا يوجد دليل يمنع حصول غيرها على فضائل اخرى تجعلها مثلها في الفضل بوجوه اخرى
او ان تتجاوزها
هات الدليل على المنع او عدم وجود مثلها
وايضا انت فاضي ... تكرر نفس الكلام بدون دليل
اذا ماعندك دليل, فليس عندي وقت للتكرار ونتركك تهرج هنا انت واصحابك
فلا يوجد دليل يمنع حصول غيرها على فضائل اخرى تجعلها مثلها في الفضل بوجوه اخرى
او ان تتجاوزها
هات الدليل على المنع او عدم وجود مثلها
وايضا انت فاضي ... تكرر نفس الكلام بدون دليل
اذا ماعندك دليل, فليس عندي وقت للتكرار ونتركك تهرج هنا انت واصحابك
سبحان الله على عنادكم يا بني وهب فعندما تفلسون تلجئون الى التكرار واود ان يشاهد اكبر عدد من المشاهدين هذه المناظرة ليعلمون كيف انكم مفلسين ومعاندين
،،،،،،،،،،،،،،،،،
1- انا لا انكر ان غير خديجة يمكن ان يكتسب فضائل وخصائص ولكن بخصوص ازواج النبي مهما حصلن على فضائل لايمكن ان يصلن الى مرتبة خديجة
لماذا ؟؟؟ لسببين ::
1- لان النبي الاكرم حدد لنا معايير التنافس التي بسببها قال ((لم يبدلني الله بخر منها)) وهي ثلاث معايير خاصة بالتنافس بين ازواج النبي فالاولوية في التنافس لهذه المعايير التي حددها رسول الله وليس انا
وهذا موجود عندكم ايضا تقولون بتفضيل الصحابة على غيرهم مهما حصل غيرهم على خصائص وصفات يمكن ان يصلون بها رتبة الصحابة لانهم مهما بلغوا من المراتب لن يصلون الى رتبة صحبة النبي
2- لان رسول الله قال بلفظ عربي صريح لايقبل التاويل ان خديجة افضل نساء اهل الجنة وبهذا من الممنوع عقلا ومنطقا ان تكون عائشة افضل منها مهما اكتسبت من الفضائل والخصائص لان حديث النبي يفيد استمرارية تفضيل خديجة الى قيام الساعة