سيدي يا أبا مِحسد أخي الكبير في كل شيء..؛
شاعُرنا القدير صاحب الحرف المتفرد بالولاء ..؛
لاتعتذر سيدي أنا من دوماً تقفُ عند أعتاب حروفكم بخجل..؛
فكيف لمثلي أن يفي حق العمالقة من أمثالِكُم..
ياطِبتَ بألفِ ولاءٍ ..
لروحكَ من الروح ألف سلام
وموداتٌ تتلى
وباللهِ عليك لاتكلف نفسك عناء الرد