إليكَ يا خاتمَّ النبيين تُتلى تراتيلُ الشَوق..؛
وإليكَ يجري الحرفُ لمستقرِ العشق ..؛
وإليك تجري المعاني لتتسق بنظمٍ يليقُ بمقامك الشريف
وها أنا أشهدُ بأن مانظمت
يا سيدي الفاضل با أبا مَهدي
لهوَ رائعٌ من روائعكُم التي طالما غشينا يمُّ جمالها..؛
بوركت روحك الطُهر
وتبارك حرفُك الماطِرُ علينا رائقَ الأدب ..؛