نعم يا أبا مِحسد أجدت ووفيتَّ وكفيّت..؛
وإن كان رائعاً أن لاتُخرج نفسك عن التقصير..
ففيضُ البحارِ لَهُم قليل..
ولكنّ القليل عندهم كثير ..
إنّ حُبّهُم ينمي أعمالنا ويزكيها..؛
أبا مِحسد أيُها المُكرَّمْ .. بوركت ياطُهر
وأسعد اللهُ أيامكَ وأيام الموالين..
نثرت الجوري على محيانا برائعتك
ما أَقدس حرفُك يا نقاء ..؛
دعواتي ومودّااااااتي