الله اكبر الله اكبر عليكمsmilies/jld.gif الى هذي الدرجه تخلو ابو بكر افضل من النبي.
يعني القرطبي يرجح ان السكينه نزلت على ابو بكر ولم تنزل على النبي smilies/jld.gif smilies/jld.gif
الى هذي الدرجه وصلت بكم الكراهيه حتى علي النبي صلى الله عليه وأله وسلم يعني القرطبي يرحج ان السكينه نزلت على ابو بكر من دون النبي, لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم0
اذن يا عشاق الكرار اذ قلنا ان السكينة يحتاجها أكثر هو سيدنا محمد
فقد وصف سيدنا أبا بكر بأنه أكثر رباطة جأش من سيدنا محمد وفضله عليه
صح ولا لا هيك الجواب بعجبك هلا
يرفع لعاشق الاهات
هل سيدنا ابو بكر لدية رابطة
جأش اكثر من الرسول صلى الله علية وسلم حتى ينزل الله السكينة على سيدنا محمد ولا ينزلها على ابو بكر
رضي الله عنه
لا يا حبيبي الرسول معروف بأنه أكثر رباطة جأش بس الله ينزل سكينته على نبيه ليش ينزلها على أبوبكر
أبوبكر أقل جأش من النبي بمليون مرة بس الله ما ينزل سكينته على هالأشكال
و ثانياً إذا تتكلم عن المعية و تقول إن الرسول قال لأبو بكر إن الله معنا و هذي فيها تعظيم لأبو بكر فهنيئاً للكفار الذين قال لهم الله تعالى: "فتربصوا إنا معكم متربصون " التوبة آية52
لا يا حبيبي الرسول معروف بأنه أكثر رباطة جأش بس الله ينزل سكينته على نبيه ليش ينزلها على أبوبكر
أبوبكر أقل جأش من النبي بمليون مرة بس الله ما ينزل سكينته على هالأشكال
اول شي انا مش حابب اسمع رايك بس بدي اسمع راي عاشق الكرار
لانو بجيب ادلة وشاطر في النقاش
اقتباس :
ثانياً إذا تتكلم عن المعية و تقول إن الرسول قال لأبو بكر إن الله معنا و هذي فيها تعظيم لأبو بكر فهنيئاً للكفار الذين قال لهم الله تعالى: "فتربصوا إنا معكم متربصون " التوبة آية52
وحيث أن المخبر بمعية الله لهما هو سيدنا محمد وكونهما في حالة حرجة مختبئان مطلوبان من الكفار
علمنا أن المعية المقصودة هنا هي معية النصر والتأييد
فقد أخبر سيدنا محمد سيدنا أبا بكر بأن الله معهما ناصرا ومؤيدا لهما
ولا شو رايك يا رافضي حتى الموت
هل المعية في الاية ((إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا)) معية نصر وتايد ولا معية علم ورقابة
يرفع للرافضي
حتى الموت
في حقيقة الأمر أن هذه الآية لا تدل على فضيلة لأبي بكر و لا لأي صحابي و لا تتكلم عن الخلافة بل فيها تأنيب و توبيخ للصحابة و يتضح ذلك من خلال قراءة الآيات السابقة و اللاحقة .
الجهاد فمن شاء فليرجع إلى القرآن الكريم و كتب التفاسير .
و بذلك يتضح أنه ليس في قوله تعالى ( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ ...) مدح لأبي بل الآيات في مقام لوم الصحابة على تثاقلهم عن الجهاد و بيان أن الله تعالى قادر على نصرة رسوله كما نصره في الغار ذلك الظرف الحرج جداً فافهم و تأمل .