ومنها طعنه بعدالة المراجع كطعنه بالسيد السيستاني (دام ظله) وغيره من
المراجع كما سيأتي.
ومنها التناقضات التي وقع فيها الصرخي في أكثر من كتاب من كتبه
القسم الثاني:
ذكرنا في هذا القسم مجموعة من الحقائق تكشف بدورها عن جهل
الصرخي وكذبه ودجله في ما زعمه من مؤلفات أصوليه وفقهيه وغيرها،
منها:
1- كذب الصرخي على السيد الخوئي (قدس سره)
2- كذب الصرخي على الشيخ الفياض (دام ظله)
4
3- كذب الصرخي على الشهيد الثاني العاملي (قدس سره)
4- كذب الصرخي على السيد محمد الصدر (قدس سره)
5- كذب الصرخي على السيد محمد باقر الصدر (قدس سره)
6- كذب الصرخي على السيد محمود الهاشمي (دام ظله)
7- كذب الصرخي على السيد الحائري (دام ظله)
أنا لا أقدس ولا واحد من الأسماء المذكورة ولا أقدس إلا أهل البيت المعصومين فقط وفقط
مع هذا فأني مرتاب في هذا الرجل (الصرخي) وأكاد أجزم أنه منتحل المرجعية ، ولكن أريد أسباب عقائدية لتسقيطه وإلا فان تسقيطه عندي شيء لا يلزم الانشغال فيه