عجيب امركم
صحابي وزوجة نبي ولم يتعلما سنة النبي
فيجتهد الاول ويتأول الثاني
فيقدم اجتهاد الثالث عليهم
هل ترك نبيكم امته ولم يوضح لهم حكم المسافر وصلاته ؟؟؟
اذا نقل لكم هؤلاء اجتهاداتهم وارائهم التي تحتمل الخطأ
وليس سنة النبي
فكيف عرفتم السنة من ارائهم
سقط مذهبك
النبي حدد حكم الصلاة في السفر .. والخلاف هو في كيفية التطبيق ... فصحابي تشدد وآخر تأول وتساهل .. والاختلاف هنا رحمة ... فمن أتم لا شيء عليه ومن قصر فقد أتى الرخصة ...
وخطأ بن عمر لا شيء فيه فهو ليس بمعصوم ..
سنة النبي (ص) واضحة جداً في هذا الشأن ... والخلاف في مسألة بسيطة لا يؤثر على الموروث العظيم الذي نقله الصحابه .
أما عن مذهبي فلم ولن يسقط إن شاء الله .. فقط أنتم تضخمون أمور بسيطة لتجعلوا منها قضايا وهذا غير صحيح .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عزيزي جمال الدين لا أعلم لماذا تحاول ان تخصص العام وتعمم الخاص ...
فان حديث ابن عمر وقول ابن حنيفه ماعليه سائر الامه الاسلاميه من وجوب التقصير في الصلاه عند السفر وانتم تعلم بان حكم التقصير هو حكم عزيمه وليس حكم رخصه
واما فعل ام الناكثين فهو خلاف السنه النبوية واما قولك بان المدينية بيتها ومكه بيتها فمن اين لك هذا ؟!!!!
وقولك
اقتباس :
عائشة ما كانت تخرج من المدينة إلا إلى مكة ... ولم يحدث أن خرجت خارج هذا النطاق إلا حينما خرجت خارج البصرة ...
ولا يوجد حديث صحيح يحرم أـن يتم الانسان في السفر ....
عجبا والله وحديث البخاري عن ابن عمر واليس حديث صحيح الاسناد بل ان ابن عمر قد كفر من خالف هذا الامر ....
فنصيحه مني لك ان لا تنجرف وراء عوطفك فهذا دين الله وليست أسفنجه مطاطيه تمطها حيثما تشتهي
تفضل :-
(1)
يقول اين عمر صلاة المسافر ركعتان من خالف السنة فقد كفر رواه السراج في مسنده باسنادين صحيحين عنه
صلاة التراويح
الصلاة والأذان والمساجد
نوع الحديث : أثـر صـحـيـح
المؤلف الالباني
رقم الحديث 13 الصفحة 43
الرابط هنا
(2)
عن عمر قال صلاة السفر ركعتان والجمعة ركعتان والعيد ركعتان تمام غير قصر على لسان محمد صلى الله عليه و سلم * ( صحيح ) الارواء 638 : تخريج المختارة 228 - 230 و 256
صحيح ابن ماجة
رقم الحديث : 871
نوع الحديث : صحيح
الرابط هنا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
تنبيه
::: العضو جمال الدين الأفغاني الاخوة الموالون يحاوروا بالادلة وأنت تحاور بكلام إنشائي لايمت للعلمية بصلة فنرجو أن لاتجهد الغير بكلام إنشائي لانفع منه :::
لن أدخل في النقاش فهو موضوع فقهي فيه اختلاف بين الطرفين ومنه أخذ الأخ الخلاف الذي لم يغادر ذلك العصر بين مؤيد ورافض وكأن الأمر لم يمر عليهم متناسين من قال "تركتكم على المحجة البيضاء ....... وقد ذكرني الموضوع بغسل الجنابة واختلافهم عليه حتى حلت المعضلة صاحبة الخبرة عندما قالت "عند الخبير نزلت؟!
لكن لفت نظري كلمة للأخ العزيز
اقتباس :
كلام بن عمر سلام الله عليهما هو رأيه ...
وفعل عائشة أيضاً اجتهاد ...
؟؟؟؟؟؟
سلام الله عليهما !!!!
سامحك الله أخي لم لم تسلم على أمك ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
عجيب أمركم عبارة عن لف ودوران وبس
النبي حدد حكم الصلاة في السفر .. والخلاف هو في كيفية التطبيق ... فصحابي تشدد وآخر تأول وتساهل .. والاختلاف هنا رحمة
يعني هل يعقل ان صحابتك لم يروا تطبيقها مع رسول الله , الم يسافروا مع رسول الله يوما
هل تطبيق السنة اذا وقع فيه اختلاف يعني ان السنة وصلت اليكم كاملة , كيف عرفتم السنة
من اجتهاداتهم ؟ وهم يصرون على انه من رسول الله وكل يعتبر قوله سنه وغيره مبتدع ام كافر؟؟
عذرا للمداخله ولو سمحتم
لدينا والحمد لله العشرات من الصحابة الذين كانو ملازمين للنبي صلى الله عليه واله فلو اجتهد كل واحد منهم وعمل كل واحد برايه
وتأول البعض منهم فأين سنة نبينا
واليك ماورد في الدر المنثور
ليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا } وقد أمن الناس؟ فقال لي عمر : عجبت مما عجبت منه! فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال : صدقة تصدق الله بها عليكم فاقبلوا صدقته « » .
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن أبي حنظلة قال : سألت ابن عمر عن صلاة السفر؟ فقال : ركعتان . فقلت : فأين قوله تعالى { إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا } ونحن آمنون؟ فقال : سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وأخرج عبد بن حميد والنسائي وابن ماجه وابن حبان والبيهقي في سننه عن أمية بن عبد الله بن خالد بن أسد . أنه سأل ابن عمر أرأيت قصر الصلاة في السفر ، أنا لا نجدها في كتاب الله ، إنما نجد ذكر صلاة الخوف؟! فقال ابن عمر : يا ابن أخي إن الله أرسل محمداً صلى الله عليه وسلم ولا نعلم شيئاً ، فإنما نفعل كما رأينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل ، وقصر الصلاة في السفر سنة سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟