بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ،وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ،وَالْعَنْ عَدُوَّهُمْ.
ما فرق الله شيئاً في خليقــــــته***من الفضائل إلا عندك اجتمـــــعا
يا لروعة القصيدة الباسقة وجمال حروفها الشامخة بشموخ من كتبت لأجله الإمام علي(ع)، بوركت هذه الروح التي تحمل
بين جنباتها عشقاً لأمير المؤمنين ،ومولى الموحدين،إمام الأتقياء،وسيد الأوصياء،
فهنيئا لك هذا العشق،وعظم الله لك الأجر لهذا المصاب الجلل،
رزقك الله زيارته في الدنيا ،وشفاعته في الآخرة.
دمتَ متألقا.
قصيدة من القوة والبلاغة فيها ما فيها
وانا بكل كياني اطأطأ كياني خشوعا لها نعم هذا الشعر والا فلا
تقبل تعازيي الحارة وعظم الله لكم الاجر ,ولكن اسمح لي بسؤال متسول على ابواب الادباء
هل باتت نار المجوس مضربا للحقد في النفوس ؟