لأن كانَ هذا الهُطول الأول
يحملُ عبق الشموخِ من كربلاء
فسأمكثُ حيناً أستنزلُ مطرَ قصائدك
أيها الشاعر الرائع ..؛
ويكأنّ ريحاً من مدينة الحبوبي
لفحتنا هُنا بأطيب من البخور
؛
دمت متنوراً بهذا الحرف الراقي
ودمتَ أبجديّةً تسابق السحاب الثقال
؛
تحياتي وتقديري