القدير أبو محسد بوركت الأيادي
التي تنثرُ أدباً منبعث من أمواجِ الفرات الطيبة
فسلامٌ على عمِّ الرسول صلواتُ اللهِ عليه وآله
هذا المدافع الناصر ..
لقد طيبت صفحاتنا بذكره
سلم الله يراعك من كل سوء
وطيب أيامك بذكره
ونشر لكَ لواء العفو يوم لاملاذ إلا هو
تحية بعبق الجوري لسموك
دمتَ لنا ..؛