أبو مَهدي
ها أنتَ تنشرُ عِطرَ الخُزآمى ببوحٍ شجي
فسلآمٌ على صادقِ القولِ والفعل
مدرسةُ العقيدة وبُنْد المذهب
أحارُ عندَ روآئِعكم أن كيفَ أرد..!؟
فعلاً ياسادتي مبدعونَ فوقَ الوصف
بل تنكفئُ حروفي لو حاولتُ مدحكم ..،
أرفعُ رايةً بيضاء يا آلَ الأدب
أُعلنُ فيها أن حرفي مقتولٌ عندَ شوامخِ قصائدكم
ولتعذروني إن مررتُ بصمت..،