[FRAME="2 70"]
وما لعيني لا تبكي وقد نظرت ... باب الحوائج موسى فخر عدنان
لهفي عليه سجينا طول مدته ... مازال ينقل من سجن الى ثاني
لهفي عليه بعيدا عن عشيرته ... لا بل بعيد اللقا عن أي انسان
حتى اذا جرعوه السم في رطب ... فحال من وقعه المردي بألوان
ناء عن الاهل لم يحضره من احد ... فداه أهلوه من شيب وشبان
لهفي له وهو في قعر السجون لقى ... وليس يدنوه من اهل وجيران
نعش ابن جعفر حمالون تحمله ... فأين عنه سرايا آل عدنان
*****************
بارك الله بكم اخي
وعظم الله اجوركم
وجعله الباري في ميزان حسناتكم
موفقين لكل خير [/FRAME]
المواضيع المتشابهه
العرض المتطور
