قال تعالى ((إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون))
هذه الآيه نزلت في الأمام علي حيث دخل سائل على الناس في المسجد يسأل الصدقه فما أحد أعطاه ويقول الرجل لكن أشار لي ذاك المصلي بخاتمه وفي نفس اللحظه 70 يهودي أسلموا على يد الحبيب المصطفى محمد 000
وقالوا له نحن الآن أسلمنا فلمن الولاية من بعدك فأطرق النبي رأسه أحتراما لهذا السؤال ومشى خطوات إلى المسجد ورأى الرجل الذي يريد الصدقه وقال له النبي ماعندك قال الرجل أنا فقير دخلت أسأل الصدقه فما أحد أعطاني لكن أشار لي ذاك المصلي بخاتمه في الصلاه فأخذه ثم قال النبي الله أكبر هذا حبيبي جبرائيل نزل بهذه الآيه((إنما وليكم الله ورسوله00))
أختي السنيه هذا تأويلنا فما هو تأويلكم ؟؟ وهل يستطيع أحد أن يفعل ذلك غير علي أبن أبي طالب لاوالله ولأن الآيه صريحه وواضحه ماأحد يناقش فيها ومتروكه
وأنا ما أدري كيف يفسرها أهل السنه فهل تفسرينها أختي السنيه وأكون لكم من الشاااكرين