ما ألذها من قصيدة
خطابين نازلٌ وصاعد ..!
فالنازلُ يتدلى من قربِ ساق العرش
من المعشوق الذي كان أباً فعلاً للإباء والحرية
والصاعد من موالٍ صادق النية
يرى في محبوبه نواميس الله..؛
أبا يعرب ايها الطُهر
لقد ابحرتُ في عبابِ رائعتك
ووجدتني بين بيتٍ وبيت اغرقُ بشغف
دمت وهذا الجمال صنوان
لروحك الطهر امتناني
وتقديري