[عبد الله العاملي]

هاج شوقي والحنين
لأمير المؤمنين
واشتعلت أشواقي فصارت براقي
قطعت بي السماء الأولى بيسر بعد عسر
طلب الحارس مستندي فأريته كبدي
قال :عاشق ابي تراب؟؟؟؟؟؟
يا أيها الحجاب فتحوا الأبواب
وهانت بعد ذلك الثانية والثالثة والرابعة
والخامسة والسادسة وفي السابعة.....
زحمة وذهول ولافتة تمنع الدخول
إنه حرم الرسول
فأذهلني البهاء وغالبني البكاء
وعرفت أن النبي مشغول بالدعاء
كفكفت دمعي
وأصغيت سمعي
وإذ بالنبي ....
يدعو بصوت شجي
اللهم صل على علي وآل علي
أخوكم الأصغر
المحتاج لدعائكم
عبد الله العاملي

[في الروحْ تَسكنْ]

هو الشوقُ لذلكْ القلبْ الكبير ... لأمير المؤمنينْ .. نلثمُ العشقْ في حروفْ الوجدْ .. التي إنسابت على سطورْ الألقْ ...

مُزهرُ أنتْ بِحرفكْ

[الروح]

اللهمَّ صَلِّ على مُحَمّدٍ وعَليٍ وآلهما..؛
كلماتٌ عذبة من روحٍ طيبة ..
تنسمتُ منها عبير الرحمة من فيض علّي ..؛
العاملي مازلتُ أمارس الغرق في حروفك
دمت يَ ألقْ