ولأنتَ مفخرتٌ للشامِ أيُها القدير
ولأنتَ للأمةِ مفحرة ..؛
بتتُ لا أطأُ ساحلَ حرفك الا وأنا على يقين
بأن الفرائد والنفائس من جواهر الحرف ستكونُ نصيبي ..؛
لقد أبدعت رُغم مرارةِ الألم
الذي اعتصر الحرف على هذه الأمّة..
يطيبُ لي أيُها الأستاذ أن أقول
أغرقنا دوماً بالمزيد