سيدي يا أبا عبد الله
عبدك وابن عبديك
واقف بين يديك
يزاحم الكواكب والمراكب
للسلام عليك
سيدي مذ رأينا كربلاء
ورأينا ما كان من الإباء
عصفت في رؤوسنا
وصفت في كؤوسنا
لذة الكبرياء
تبنا
وآمنّا
وعملنا صالحا
ثم كان الإنتماء
لكربلاء
سيدي
مذ علمتنا بذل الدم
سحقنا الهم
وأبدنا الغم
وحق نور وجهك ... والشموس
لن نلقي بعد اليوم موسى في اليم
بل سنحشرهم في يوم زينة
في كل قرية ومدينة
حتى إذا ألقوا
صحنا ورد الصدى
من المشرقين الى المغربين
يا لثارات الحسين
وسيرى فرعون وهامان والمتفرعنون
منا ما كانوا يحذرون
وسيقول جبريل
نقلا عن رب جليل
إن كل هذا البهاء والفخار واالنماء
والرفعة والضياء والمجد والكبرياء
ثمرة الدماء التي سفكت في
كربلاء
يا ربي وفقنا
للإنتماء
العاملي القدير ...
نسجك مختلف ... ومعناه سامي رفيع
يوحي بعمق ارتباطك ... وصفاء عقيدتك
ودي مع تقديري
الدكتور الذائق اللائق
الناقد
ألف تحية لكم سيدي على أنكم تأخذون بيدي
الى مصاف الشعراء أو الأدباء
وإني أحبهم وإن لم أكن منهم
وها أنذا أزاحمهم تطفلا
فيرفقون بي تلطفا
نعمة من الله تعالى
وأما ارتباطي بأهل البيت
هو ليس ارتباط
بل ارافق أحبابهم فأكون في عدادهم
ليس لأنني أهل لذلك
بل لأن محمدا وآل محمد من سجاياهم
ايواء المساكين
وانا مسكينهم وسائلهم
هذه حكايتي
أخوك الأصغر المتعلم منكم
عبد الله العاملي
العاملي القدير ...
نسجك مختلف ... ومعناه سامي رفيع
يوحي بعمق ارتباطك ... وصفاء عقيدتك
ودي مع تقديري
الدكتور الذائق اللائق
الناقد
ألف تحية لكم سيدي على أنكم تأخذون بيدي
الى مصاف الشعراء أو الأدباء
وإني أحبهم وإن لم أكن منهم
وها أنذا أزاحمهم تطفلا
فيرفقون بي تلطفا
نعمة من الله تعالى
وأما ارتباطي بأهل البيت
هو ليس ارتباط
بل ارافق أحبابهم فأكون في عدادهم
ليس لأنني أهل لذلك
بل لأن محمدا وآل محمد من سجاياهم
ايواء المساكين
وانا مسكينهم وسائلهم
هذه حكايتي
أخوكم الأصغر المتعلم منكم
عبد الله العاملي
العاملي الأنيق ..؛
صاحب الحرف الرقراق
ما اجمل هذا البوح الكربلائي
الذي ترقرق من محراب شوقك
فأخذنا معه الى حيث الأنوار..؛
يَ تباركت وتبارك الحرف
ودي وعميق تقديري