وأبن الشموس على أكتافها حملت --- هذا النهار الى فجر الاناجيلِ أي رائع أنت يا أحمد هذه الانسيابيه الرائعه وبقائك في صلب الحديث منحت القصيده بعداً يصعب التكهن فيه وفقك الله لأنجازٍ أكبر
الزبيدي ...
دقة شعرورك ...وحسن ذوقك ..دعاك لما تقول
أعتز بما فاح من شذى مرورك
ودي وتقديري