|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 71778
|
الإنتساب : Apr 2012
|
المشاركات : 2,616
|
بمعدل : 0.57 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
فضل الثمانين اية
بتاريخ : 24-04-2012 الساعة : 10:10 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
روي عن النبي صلى الله تعالى عليه واله وسلم انه قال :
من قرأ هذه الثمانين آية من القرآن الكريم اقل
مايقضي لقارئها
من الحاجات ..
ان كان فقيرا استغنى .. وان كان غنيا زاده الله تعال غنى .. وان
كان مديونا قضى الله تعالى
دينه .. وان كان مريضا شافاه الله تعالى .. وان كان مسجونا فرج
الله تعالى عنه .. وان كان
مظلوما نصره الله تعالى ببركة هذه الآيات .. وتكون له ذخرا
وشفاء من جميع الامراض
والافات والعاهات .. وان تعسرت الحامل تقرأ 7 مرات على ماء
في اناء وينفخ فيه فإنها تضع
باذن الله تعالى وتهون عليها ولادتها .. وان كتبت وعلقت على
طفل .. افكان به بكاء سكن باذن
الله تعالى وكفاه الله تعالى شر العين والنظر .. ومن كتبها وعلقها
عليه نجاه الله تعالى مما يخاف
ويحذر وحفظ في ماله وولده ونفسه .. وان كان في بر آمنه الله
تعالى من الاسباع وغيرهم ..
او في حرب فانه يسلم من جورها ويرجع سالما .. وا ن دخل
على سلطان جائر امنه الله تعالى
.. وان كان عليه طلب القى الله تعالى محبته فيقلبه وامنه من
شره .. وان كان ممن يتهاون
بالصلاة وعلقها عليه فانه يؤدي الصلاة فيوقتها ويلقي محبته
في قلوب الناس ويؤمنه من شر
الحاسدين .. ومن تطهر يوم الاثنين وقرأ هذه الايات قضى الله
تعالى حوائجه في الدنيا والاخرة
.. وان وضعت في بيت لم يسرق ولم يحرق ولم يكن فيه حية ولا
عقرب ولا هوام الا هرب من
ذلك البيت باذن الله تعالى .. ومن غاب عنه غائب وغاب عنه
خبره يقرأ هذه الايات 3 مرات
بعد صلاة الصبح فانه يأتيه يوم الاربعاء او يأتيه خبر عنه ..
ومن قراها كل يوم بعث الله له
70000 ( سبعين الف ) ملك يحفظونه من جميع الافات ومحى
الله تعالى عنه 70000
سبعين الف ) سيئة .. ومن كتبها وحملها معه الى قبره هون الله
تعالى عليه مسألة منكر ونكير
عليهما السلام وسهل الله تعالى عليه الجواب وجوزه على
الصراط .. فان اصاب الانسان فزع
او صرع فليقرأ هذه الايات .. فان الله تعالى يدفع عنه مااصابه
ويعافيه من ساعته .. لقد
اختصر مالهذه الايات الكريمة من الفضل العظيم بهذا القدر .
. فطوبي لمن رزقهالله تعالى هذه
الايات ومن كانت عنده ..
تكملة الموضوع في الملف المرفق على الرابط
التالي:
|
|
|
|
|