و تهديده ما كان على سبيل الجد انما من اجل الحث على البيعة
وهو يسيء لامامه عمر من حيث لايشعر
فان الامر ان لم يكن جدا فهزل ولعب وليس الموقف آن ذاك مناسبا للعب
بل على العكس تماما هو من أوضح مايستدلون به على حزم عمر
ثم يقول ان عمر ذكر حب المسلمين لها
والان نسأله عن أرهاب بنت المصطفى وسبطيه ولو بمجرد النية للاحراق دون الفعل هل هو من علامات الحب ؟؟؟
ام ان عمر لم يكن من المسلمين؟؟؟