وكما قال الدكتور العزيز الناقد في ازدحام المعنى
فإني أرى فراشاتُ الفجرِ ازدحمت فوق هذا الضياء
المندلق بروعتهِ وبهاءه ..؛
بوركت أبا يعرب من جميلٍ لجميلٍ تهدينا
وفقك الله أيها القدير..
ودي
فوجئت حقا لعبارة كما قال ، وأنت انت المعطر كل واحات الأنا
بحمامات حرفكم الحنون
دعائي